إيلاف من بيروت: تعرضت المغنية والممثلة الأميركية مايلي سايرس لعملية إقتحام لوحدة التخزين الخاصة بها في لوس أنجلوس، وسرقت بعض أغراضها الشخصية بما في ذلك مجموعة صور عائلية، في ثاني عملية سطو تتعرّض لها.

ولم تكشف الشرطة عن القيمة المادية للمسروقات، لكن موقع "تي إم زي" الأميركي، تحدث عن قيمة عاطفية مهمة للمفقودات.

وأشار الموقع إلى أن أحد المصادر أكد له أن اللصوص لا يستهدفون النجمة تحديداً، وأن ما حدث كان صدفة، ولفتت المصادر إلى أن وحدات تخزين أخرى في المنشأة عينها تعرضت للسرقة أيضاً.

وأكدت الشرطة أنها تمكنت من استرجاع بعض الأغراض التي سلبت من مايلي وآخرين، وشددت على أنها لا تزال تحقّق في السرقة.

وسبق وتعرضت سايرس (28 عاماً) لحادث سرقة في ديسمبر 2018، إذ سرق لصوص غيتارات بقيمة 10 آلاف دولار من خزنة خاصة بها.