&

لا تزال ساعة Code 11.59 التي أطلقتها أوديمار بيغيه مطلع العام الجاري تشكل منتجاً غاية في التميز والإبداع في عالم صناعة الساعات السويسرية الراقية، لاسيما وأنها جاءت في علبة تتألف من مجموعة ميزات متباينة تتحدث عن جمال الساعة وتعقيدها الفني، الذي يحوي بين ثناياه كثير من التفاصيل التي لا تراها العين المجردة. وربما جاءت الساعة أيضاً لتدفع بتقنيات التشطيب اليدوي لمثل هذه الساعات إلى آفاق جديدة.&

وها هي العلامة تتوصل لآليات جديدة تتحدى معايير الإنتاج التقليدية من أجل لحم العروات الخاصة بتلك الساعة بالسطح بالغ النحافة، وتم لحم كل عروة على حدة لتثبيتها في الحافة باستخدام معجون لحام يوضع باليد.

& & & & & & & & && & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & &

& & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & &&