شهدت الولايات المتحدة الأحد أسوأ حادث إطلاق نار في تاريخها، إذ قتل 50 شخصا داخل ناد ليلي للمثليين بعدما فتح مسلح النار عليهم.

ونحصر فيما يلي أسوأ حوادث إطلاق النار جماعية في الولايات المتحدة خلال الـ25 عاما الأخيرة:

  • عام 1991: قتل 23 شخصا حينما اقتحم شخص يُدعى جورج هينارد بسيارته السياج الخارجي لمقهى في مدينة كيلين بولاية تكساس، وأخذ يطلق النار قبل أن ينتحر.

  • عام 1999: لقي 13 شخصا حتفهم حينما أطلق ايريك هاريس ودايلان كليبولد النار على زملائهما وأحد المعلمين في مدرسة "كولومباين" الثانوية في ليتلتون بولاية كولورادو.

  • عام 2007: لقي 32 شخصا حتفهم حينما أطلق طالب يدعى سيونغ-هوي تشو النار على الطلاب في جامعة فرجينيا للتقنية قبل أن ينتحر.

  • عام 2009: لقي 13 شخصا حتفهم حينما في حادث إطلاق نار نفذه الميجور في الجيش الأمريكي نضال مالك حسن النار داخل قاعدة عسكرية في فورت هود بولاية تكساس.

  • عام 2009: قتل 13 شخصا أيضا حتفهم حينما أطلق شخص يُدعى جيفرلي وونغ النار على مجموعة من الأشخاص في مركز للمهاجرين في نيويورك قبل أن ينتحر.

  • عام 2012: قُتل 27 شخصا حينما أطلق آدم لانزا النار على 20 طفلا تتراوح أعمارهم بين ست وسبع سنوات وستة أشخاص بالغين قبل أن ينتحر في ساندي هوك بولاية كونيتيكت.

  • عام 2015: قتل 14 شخصا حينما فتح سيد رضوان فاروق وزوجته تشفين مالك النار على مجموعة من الموظفين في سان برناردينو.