الجزائر: أفاد احصاء لرويترز استند الى تقارير صحفية بأن عدد قتلى العنف السياسي في الجزائر بلغ 20 قتيلا خلال شهر مارس اذار مقارنة مع 33 في فبراير شباط.
ومن المتوقع ان يصعد متشددون اسلاميون هجماتهم على القوات الحكومية قبيل الانتخابات التي ستجرى في التاسع من ابريل نيسان.
وتقول الحكومة انها ستتمكن من اختراق المتشددين وعرقلة الهجمات التي يخططون لشنها وقتل عناصرهم.
وفيما يلي بعض التطورات الرئيسية:
2 مارس - الجيش يقتل ثلاثة متشددين في كمين في ولاية عين الدفلى.
7 مارس - مهاجم انتحاري يقتل نفسه وشخصين اخرين عند بوابة موقع امني حكومي في منطقة تيزي وزو.
9 مارس - مقتل شرطي عند حاجز طريق وهمي في تيزي وزو.
11 مارس - قوات الامن الجزائرية تقتل بالرصاص ثلاثة متشددين اسلاميين في تيزي وزو.
28 مارس - ذكرت صحيفة جزائرية ان تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي طالب باطلاق سراح 20 من اعضائه محتجزين في مالي ودول اخرى كشرط للافراج عن ست رهائن غربيين.
وقال تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي انه يحتجز اثنين من الدبلوماسيين الكنديين خطفا في النيجر في ديسمبر كانون الاول بينهم ممثل الامم المتحدة الخاص للجزائر وان اربعة سياح اوروبيين خطفوا في مالي القريبة في يناير كانون الثاني.