أعربت الإعلامية منتهى الرمحي عن ضيقها من انتحال مجهول لشخصيتها على الفايسبوك بإنشائه صفحة باسمها وتحمل صورة حسابها الرسمي نفسها ويكتب عليها مواقف حادة سامة غير طبيعية من المؤكد أنها ليست لها.
بيروت:أعربت الإعلامية منتهى الرمحي عن ضيقها من انتحال مجهول لشخصيتها على الفايسبوك بإنشائه صفحة باسمها وتحمل صورة حسابها الرسمي نفسها وقالت في توضيح نشرته عبر حسابها الرسمي:
quot;أصدقائي الأعزاء تحديداً في سوريا ، أقسم بالله العظيم أن الصفحة الثانية المفتوحة باسمي وتستعمل صوري نفسها، ويكتب عليها مواقف حادة سامة غير طبيعية، أنها ليست لي، وعجزت في محاولة الإبلاغ عن انتحال شخصيتي لكن للأسف لم أجد تجاوباً ، ما يقلقني أن الصفحة الاخرى تحصد كل يوم المزيد من المعجبين إعتقاداً منهم أنها لي ...
أنا لا يمكن أن أكون بهذه السطحية وبهذه الصلافة في التعبير عن آرائي، وهي صفحة مؤذية لي اكثر من صفحات الشبيحة المفتوحة من أجل النيل مني، كنت قد وضعت عنوان تلك الصفحة مرات كثيرة سابقاً .. أرجوكم المساعدة في رحمتي من هذا الشخص المدعي، الكاذب، الجبان، الذي لا يجرؤ على استخدام اسمه الحقيقي ويستخدم اسمي لبث أفكاره العنيفة الطائفية أحياناً كثيرة...quot;.
ووضعت في ذيل تصريحها عنوان الصفحة المزيفة راجية من جميع أصدقائها الإبلاغ عنها والعنوان هو:
quot;أصدقائي الأعزاء تحديداً في سوريا ، أقسم بالله العظيم أن الصفحة الثانية المفتوحة باسمي وتستعمل صوري نفسها، ويكتب عليها مواقف حادة سامة غير طبيعية، أنها ليست لي، وعجزت في محاولة الإبلاغ عن انتحال شخصيتي لكن للأسف لم أجد تجاوباً ، ما يقلقني أن الصفحة الاخرى تحصد كل يوم المزيد من المعجبين إعتقاداً منهم أنها لي ...
أنا لا يمكن أن أكون بهذه السطحية وبهذه الصلافة في التعبير عن آرائي، وهي صفحة مؤذية لي اكثر من صفحات الشبيحة المفتوحة من أجل النيل مني، كنت قد وضعت عنوان تلك الصفحة مرات كثيرة سابقاً .. أرجوكم المساعدة في رحمتي من هذا الشخص المدعي، الكاذب، الجبان، الذي لا يجرؤ على استخدام اسمه الحقيقي ويستخدم اسمي لبث أفكاره العنيفة الطائفية أحياناً كثيرة...quot;.
ووضعت في ذيل تصريحها عنوان الصفحة المزيفة راجية من جميع أصدقائها الإبلاغ عنها والعنوان هو:
الجدير بالذكر أن منتهى الرمحي من الإعلاميات اللواتي انحزن علانية للثورة السورية منذ اللحظة الأولى وهي تعاني كغيرها من المعارضين كافة أنواع الإرهاب الإلكتروني الذي تمارسه اللجان الإلكترونية التابعة لأجهزة نظام الأسد الأمنية.
التعليقات