ويلينغتون: تبدأ نيوزيلندا تخفيف بعض أشد القيود على الحدود التي فرضها الوباء، لكنها لن تفتح حدودها بالكامل قبل تشرين الأول/أكتوبر.

وقالت رئيسة وزرائها جاسيندا أردرن لدى كشفها الخميس خطة خمسية لإعادة التواصل مع باقي العالم "حان الوقت للتحرّك مجددا".

وستلغي السلطات الشهر الجاري شرط خضوع النيوزيلنديين العالقين في الخارج إلى حجر صحي داخل الفنادق.

وتعرّضت أردرن لضغوط واسعة لتخفيف القيود على الحدود التي بقيت على حالها تقريبا منذ بدأت أزمة كوفيد قبل قرابة عامين.

وقالت "تحتاج العائلات والأصدقاء إلى لم الشمل وتحتاج أعمالنا التجارية إلى المهارات لتنمو كما يحتاج المصدّرون للسفر من أجل إقامة شبكات علاقات جديدة".