&
إيلاف-أحمد نجيم: قال بعض نواب أحزاب المعارضة المغربية أنهم وجهوا للوزير الأول عبد الرحمن اليوسفي 15713 سؤالا منذ بداية ممارسته لمهامه في الوزارة الأولى.
وقامت يومية الأحداث المغربية بعملية حسابية لتخلص الى أنه على اليوسفي الاجابةعلى عشرة أسئلة يوميا، بما فيها أيام العطل بكل أنواعها. وبما أن للبرلمان المغربي دورتين واحدة ربيعية وأخرى خريفية،&سيجد الوزير الأول نفسه أمام خيار آخر وهو الإجابة على 150 سؤالا كل يوم أربعاء-اليوم المخصص للأسئلة الشفوية في مجلس النواب المغربي.
وتطالب المعارضة المغربية المكونة من أحزاب يمينية وحزب أصولي الوزير الأول الاشتراكي عبد الرحمن اليوسفي بالحضور إلى البرلمان والإجابة على أسئلة البرلمانيين، كما هددت بالاعتصام&في مبنى البرلمان وإشعال الشموع لإيصال تذمرهم إلى المغاربة وإرغام الوزير الأول على الحضور إلى البرلمان.
ولم تأخذ الوزارة الأولى تهديدات بعض قياديي المعارضة مأخذ الجد، كما أن نفس المؤسسة لم تصدر بلاغا في الموضوع.
وتأتي هذه المستجدات على بعد أقل من سنة من موعد الانتخابات البلدية والتشريعية، وهي الانتخابات التي تأمل جل الأحزاب السياسية أن تكون شفافة وديمقراطية، وارتفاع حدة السجال بين المعارضة والحكومة في هذه الفترة يدخل في سياق حملات انتخابية سابقة لأوانها.
وقامت يومية الأحداث المغربية بعملية حسابية لتخلص الى أنه على اليوسفي الاجابةعلى عشرة أسئلة يوميا، بما فيها أيام العطل بكل أنواعها. وبما أن للبرلمان المغربي دورتين واحدة ربيعية وأخرى خريفية،&سيجد الوزير الأول نفسه أمام خيار آخر وهو الإجابة على 150 سؤالا كل يوم أربعاء-اليوم المخصص للأسئلة الشفوية في مجلس النواب المغربي.
وتطالب المعارضة المغربية المكونة من أحزاب يمينية وحزب أصولي الوزير الأول الاشتراكي عبد الرحمن اليوسفي بالحضور إلى البرلمان والإجابة على أسئلة البرلمانيين، كما هددت بالاعتصام&في مبنى البرلمان وإشعال الشموع لإيصال تذمرهم إلى المغاربة وإرغام الوزير الأول على الحضور إلى البرلمان.
ولم تأخذ الوزارة الأولى تهديدات بعض قياديي المعارضة مأخذ الجد، كما أن نفس المؤسسة لم تصدر بلاغا في الموضوع.
وتأتي هذه المستجدات على بعد أقل من سنة من موعد الانتخابات البلدية والتشريعية، وهي الانتخابات التي تأمل جل الأحزاب السياسية أن تكون شفافة وديمقراطية، وارتفاع حدة السجال بين المعارضة والحكومة في هذه الفترة يدخل في سياق حملات انتخابية سابقة لأوانها.
التعليقات