إيلاف- مسفر غرم الله الغامدي: أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية تأكيد الأنباء التي أشارت إلى وجود مشكلات تتعلق بمبيعات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل.
وقالت متحدثة باسم الوزارة إن التقرير الذي نشر في الصحافة البريطانية وأشار إلى تأخر تسليم بعض المكونات الأساسية للأسلحة تقرير دقيق، مضيفة إن المسؤولين الإسرائيليين يجرون محادثات في هذا الشأن مع السلطات البريطانية المعنية.
يذكر أن تقريرا نُشر في صحيفة الغارديان البريطانية قال إن لندن تعيد النظر في تراخيص تصدير بعد مكونات الأسلحة إلى إسرائيل.
وقال التقرير كما قالت إذاعة البي بي سي العربية إن وزارة التجارة والصناعة البريطانية تأخذ في الحسبان الاجتياحات الإسرائيلية للأراضي الفلسطينية المحتلة، وتعهد إسرائيل بعدم استخدام المعدات العسكرية البريطانية هناك.
وكان عدد من نواب حزب العمال ومسؤولي السياسة الخارجية في حزبي الديمقراطيين الأحرار والمحافظين في بريطانيا حذروا من خطوة السماح ببيع مكونات وقطع غيار تستخدم في قمرات القيادة الخاصة بمقاتلات أف 16 الأمريكية .
وتحظر القواعد الراهنة لصادرات الأسلحة البريطانية بيعها في حال وجود إمكانية لاستخدامها في عمليات قمع داخلية أو اعتداءات خارجية.
وكانت الحكومة البريطانية قد اشتكت في نوفمبر/ تشرين الثاني عام ألفين من استخدام تجهيزات بريطانية في دبابات ومروحيات استخدمها الإسرائيليون في الأراضي الفلسطينية.
وقالت متحدثة باسم الوزارة إن التقرير الذي نشر في الصحافة البريطانية وأشار إلى تأخر تسليم بعض المكونات الأساسية للأسلحة تقرير دقيق، مضيفة إن المسؤولين الإسرائيليين يجرون محادثات في هذا الشأن مع السلطات البريطانية المعنية.
يذكر أن تقريرا نُشر في صحيفة الغارديان البريطانية قال إن لندن تعيد النظر في تراخيص تصدير بعد مكونات الأسلحة إلى إسرائيل.
وقال التقرير كما قالت إذاعة البي بي سي العربية إن وزارة التجارة والصناعة البريطانية تأخذ في الحسبان الاجتياحات الإسرائيلية للأراضي الفلسطينية المحتلة، وتعهد إسرائيل بعدم استخدام المعدات العسكرية البريطانية هناك.
وكان عدد من نواب حزب العمال ومسؤولي السياسة الخارجية في حزبي الديمقراطيين الأحرار والمحافظين في بريطانيا حذروا من خطوة السماح ببيع مكونات وقطع غيار تستخدم في قمرات القيادة الخاصة بمقاتلات أف 16 الأمريكية .
وتحظر القواعد الراهنة لصادرات الأسلحة البريطانية بيعها في حال وجود إمكانية لاستخدامها في عمليات قمع داخلية أو اعتداءات خارجية.
وكانت الحكومة البريطانية قد اشتكت في نوفمبر/ تشرين الثاني عام ألفين من استخدام تجهيزات بريطانية في دبابات ومروحيات استخدمها الإسرائيليون في الأراضي الفلسطينية.
التعليقات