سامر السيد
&
&
&
&
منذ أن بدانا حربنا على الإرهاب عقب أحداث 11 سبتمبر المريرة، وعلى وجة التحديد قبيل تفجيرات الرياض 12مايو بدأت المعارك الميدانية والمواجهات الشرسة مع ذلك الشيطان، واجهنا العديد من المفاجآت،ففي كل لحظة نجد فيها مستنقعا كريها نتمكن من طمسة، نجد آخرا بنفس الرائحة والحجم، وكأننا نشاهد فيلما مليء بالمفاجآت المفزعة، فالجميع أصبح في خطرمخيف إلى مدى بعيد جدا، ونحن نعلم أنه من الصعب التغلب على فكر دموي بهذا الشكل، غيرأنني واثق من هزيمت تلك الشياطين مهما كلفنا الأمر.
إنني أجد نفسي في حيره تامة، كيف يمكن لبشرأن يتحول إلى شيطان مارد لا يردعة دين او قانون، تلك هي المفارقة والمفارقة الصعبة جدا، فلا أريد التحدث عن الإستغلال البشع الذي إنتهزتة تلك الشياطين من سماحة وسلاسة النضام لدينا، ولا أريد البحث أيضا في أسباب ذلك الفكر، بل هنك أضرار وعواقب قاسية جدا نتجت عن تلك الأعمال المشينة ربما لم يدركها الكثير.
أعترف بأننا تعرضنا لبعض الأضرار المتفاوته في حجمها ومكانها، ولكن هنك أناس أكثر ضررا منا، سأذكر لكم القليلا من نتاج تلك الشياطين.
&توجد الكثير من الأقليات الإسلامية في العالم ندعمها بما يملية علينا الإسلام، وهي في أمس الحاجة لأيادي الخير التي لم تبخل عليهم بشيء، من بناء المساجد والمستشفيات التي تقوم على علاجهم والمجهزة باحدث الأدوات الطبية وكذلك بناء المدارس التي تستقبل أطفال الفقراء ذوي الدخل المنخفض ولا يستطيعو دفع النقود للمدارس الخاصة، إضافة إلى الموقف الضعيف والرقابة الحادة التي تعاني منها أغلب الجمعيات الإسلامية في أوروبا وأميركا على وجة التحديد حيث يوجد فيها ملايين المسلمين، الذين أصبحو في وضع أكثر حرجا وينضر إليهم دوما بنضرة الريبة والشك. ترى إلى أي مدى ذهبت بنا هذه الشياطين،فطوال العقود الماضية كنا ندعم وبشدة المسلمين والمحتاجين في الخارج والداخل، ولازلنا على ذلك إلى الآن ولكن أشد حذرا من قبل.
لا أعلم تحديدا متى وأين سنقضي على تلك الشياطين، ولكن قطعا بدأنا تلك الحرب والمواجهه بالسيف وبالبندقية كما صرح مولاي سموا وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز، فستصبح تلك الأحداث مجرد دمى فارغة نطأ عليها ونحن نسير بخطى ثابته، ويضل السوأل المحير دائما هل من الممكن أن نثق مرة أخرى في تلك الشياطين أونقبل توبتها..؟! لا أعلم.
إنني أجد نفسي في حيره تامة، كيف يمكن لبشرأن يتحول إلى شيطان مارد لا يردعة دين او قانون، تلك هي المفارقة والمفارقة الصعبة جدا، فلا أريد التحدث عن الإستغلال البشع الذي إنتهزتة تلك الشياطين من سماحة وسلاسة النضام لدينا، ولا أريد البحث أيضا في أسباب ذلك الفكر، بل هنك أضرار وعواقب قاسية جدا نتجت عن تلك الأعمال المشينة ربما لم يدركها الكثير.
أعترف بأننا تعرضنا لبعض الأضرار المتفاوته في حجمها ومكانها، ولكن هنك أناس أكثر ضررا منا، سأذكر لكم القليلا من نتاج تلك الشياطين.
&توجد الكثير من الأقليات الإسلامية في العالم ندعمها بما يملية علينا الإسلام، وهي في أمس الحاجة لأيادي الخير التي لم تبخل عليهم بشيء، من بناء المساجد والمستشفيات التي تقوم على علاجهم والمجهزة باحدث الأدوات الطبية وكذلك بناء المدارس التي تستقبل أطفال الفقراء ذوي الدخل المنخفض ولا يستطيعو دفع النقود للمدارس الخاصة، إضافة إلى الموقف الضعيف والرقابة الحادة التي تعاني منها أغلب الجمعيات الإسلامية في أوروبا وأميركا على وجة التحديد حيث يوجد فيها ملايين المسلمين، الذين أصبحو في وضع أكثر حرجا وينضر إليهم دوما بنضرة الريبة والشك. ترى إلى أي مدى ذهبت بنا هذه الشياطين،فطوال العقود الماضية كنا ندعم وبشدة المسلمين والمحتاجين في الخارج والداخل، ولازلنا على ذلك إلى الآن ولكن أشد حذرا من قبل.
لا أعلم تحديدا متى وأين سنقضي على تلك الشياطين، ولكن قطعا بدأنا تلك الحرب والمواجهه بالسيف وبالبندقية كما صرح مولاي سموا وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز، فستصبح تلك الأحداث مجرد دمى فارغة نطأ عليها ونحن نسير بخطى ثابته، ويضل السوأل المحير دائما هل من الممكن أن نثق مرة أخرى في تلك الشياطين أونقبل توبتها..؟! لا أعلم.
التعليقات