داني الكندل
&
&
&
&
الأستبداد السياسى هو حرمان الناس من حقوقهم السياسيه متملثة فى منع الناس من المشاركه السياسه وحقهم فى تدبير امورهم والمشاركه فى اتخاذ القرار عن طريق مجلس تشريعى مستقل عن السلطه التنفيذيه ينتخبونه وله فقط حق التشريع.
الأستبداد الدينى هو سلب الناس حرياتهم والتدخل فى خصوصياتهم باسم الدين و القيام بدور ممثل الله فى الأرض وفرض الدين على الناس بالقوه و تشويه اجمل ما فى الدين الأوهو الخوف من الله فقط والعباده بنفس راضيه والأتصال المباشر مع الخالق دون هولاء الذين فرضوا انفسهم، وللآسف بدعم رسمى، كوسطاء بين الخالق و المخلوق.
ان واحد من هذين ألأستبدادين كفيل باهانة الأنسان و تعذيبه وهضم حقوقه وتنكيد حياته عليه، فما بالك بهما معا. يعانى الكثير من الشعوب فى هذا العالم من الآستبداد السياسى و يعانى اخرون من الآستبداد الدينى، ولكن قلة من الشعوب تعانى من الأستبدادين معا. انه حقا حشفا وسوء كيله. فالأنسان وان تنازل و صبر على ضياع حقوقه السياسيه والمدنيه فانه لا يترك ايضا فى حاله، بل تسلب منه حريته الشخصيه فى ابسط الأمور وفى الأماكن العامه والخاصه و يعيش حياته فى معاناة فكلما وجد ضوء من الحريه نسى ان يغلقه الأستبداد السياسى، قمعه الآستبداد الدينى والعكس ايضا فكلما وجد ضوء من الحريه نسى الآستبداد الدينى ان يغلقه، قمعه الأستبداد السياسى،
هذه اللعبه بين الأستبداد السياسى والأستبداد الدينى ( غطنى واغطيك، ادفعنى وادفعك ) هى لعبة خطيره واشبه ما تكون بمسكة نيلسون القاضيه فى المصارعه التى ليس بعدها الأ الآستسلام. الصعوبه التى يواجها الناس فى مثل هذه الظروف انهم ان طالبوا بانصافهم من الآستبداد الدينى هب الآستبداد السياسى لنجدته وان طالبوا بانصافهم من الآستبداد السياسى هب الأستبداد الدينى لنجدته. فعلا انها مسكة قاتله او الخلطه السحريه لسلب الحريه.
الأستبداد الدينى هو سلب الناس حرياتهم والتدخل فى خصوصياتهم باسم الدين و القيام بدور ممثل الله فى الأرض وفرض الدين على الناس بالقوه و تشويه اجمل ما فى الدين الأوهو الخوف من الله فقط والعباده بنفس راضيه والأتصال المباشر مع الخالق دون هولاء الذين فرضوا انفسهم، وللآسف بدعم رسمى، كوسطاء بين الخالق و المخلوق.
ان واحد من هذين ألأستبدادين كفيل باهانة الأنسان و تعذيبه وهضم حقوقه وتنكيد حياته عليه، فما بالك بهما معا. يعانى الكثير من الشعوب فى هذا العالم من الآستبداد السياسى و يعانى اخرون من الآستبداد الدينى، ولكن قلة من الشعوب تعانى من الأستبدادين معا. انه حقا حشفا وسوء كيله. فالأنسان وان تنازل و صبر على ضياع حقوقه السياسيه والمدنيه فانه لا يترك ايضا فى حاله، بل تسلب منه حريته الشخصيه فى ابسط الأمور وفى الأماكن العامه والخاصه و يعيش حياته فى معاناة فكلما وجد ضوء من الحريه نسى ان يغلقه الأستبداد السياسى، قمعه الآستبداد الدينى والعكس ايضا فكلما وجد ضوء من الحريه نسى الآستبداد الدينى ان يغلقه، قمعه الأستبداد السياسى،
هذه اللعبه بين الأستبداد السياسى والأستبداد الدينى ( غطنى واغطيك، ادفعنى وادفعك ) هى لعبة خطيره واشبه ما تكون بمسكة نيلسون القاضيه فى المصارعه التى ليس بعدها الأ الآستسلام. الصعوبه التى يواجها الناس فى مثل هذه الظروف انهم ان طالبوا بانصافهم من الآستبداد الدينى هب الآستبداد السياسى لنجدته وان طالبوا بانصافهم من الآستبداد السياسى هب الأستبداد الدينى لنجدته. فعلا انها مسكة قاتله او الخلطه السحريه لسلب الحريه.
الشميسى - الرياض
التعليقات