كم كان الإمام علي بن أبي طالب ( ع ) صادقاً بقوله. ( إلهي نجني من أصحابي أما أعدائي فأنا كفيل بهم ).
أليس حرياً بالشيوعيين الطيبين أن يرددوا حكمة إمامنا العظيم كلما قرأوا مقالاً مليئاً بأقذع الكلام وسافلها. وأحط الكلمات ونابيها. وأبشع الأوصاف وأقبحها في جمل سوقية مبتذلة بعيدة كل البعد عن تربية الحزب الشيوعي لأخلاقيات كوادره. لذلك صدق الكاتب الجميل فالح حسون الدراجي حين قال ( الشيوعي خوش ولد )..
كل تلك الموبقات يضمنها أحد المرضى المصابين بعاهة خَلقية ونفسية في كتاباته التافهة. بصفة أنه شيوعي. معاذ الشيوعية أن تصنع سافلاً..
العاهة الاولى ليست بعيب، فكُثر هم الذين على شاكلته ولكنها ( أي الخَلقية ) ما كانت يوماً سبباً لتغيير أخلاقيتهم حسداً وحقداً نحو الآخرين مثلما تبلورتا في داخل المقصود حتى صارتا جزاً ملازماً له في نفثاته الكريهة...
سوقية مفرداته. شوارعية مصطلحاته، غدت ماركة سجلت عن جدارة بإسمه. ويتفاخر بها!!!
قذف الشرفاء بالكلام النابي وألصق بهم شتى التهم التي من السهل قول المضاعف فيه. ولكن لنبل نسلهم ودماثة تربيتهم آثروا أن لا ينزلقوا إلى الحضيض معه كما أراد هو لهم. لذلك تركوه مع نباحه الذي لا يمل منه لوحدانيته ونبذ الجميع له..
شتائمه والسباب بكل ما في قواميس الرذيلة التي إطروحة ثقافته كانت بها. إستخدمها في أشخاص ( طبعاً أنا منهم ). لقد إتخذ من بذي الكلام مهنة وظيفته..

بإسمائه المستعارة الكثيرة التي يتهم الآخرين بها. يكتب التعليقات التي تظهر إنحطاطه التربوي ( عفوا هو وين متربي ) تحت مقالاتي في الموقع الذي يكحل ( السليمة ) به كل صباح وغاية ( اُمنيته ) الكتابة فيه..

بمساعدة بعض المتمكنين كمبيوترياً. تأكد بأن الأسماء المستعارة التي تكتب التعليقات القبيحة تحت مقالاتي في ( إيلاف ) هو لنفس المعقد المعتوه والمقصود في هذه المقالة.
فغير الأسماء ( المستعارة ) الكثيرة التي يكتب بها مقالاته في موقع واحد بعد أن إكتشفته المواقع فنبذته منها. فهو ( كتب ) أقول كتب. لأنه سيستعين بإسماء أخرى في قادم الأيام. يشاركه خنيث جبان. ( ربما سيستأسد عليَ ) معه.!!!
اُكرر كتب تعليقاته القبيحة في ( إيلاف ) بالمستعار من الأسماء التالية..

1 -مواطن مصري
2 - محيبس
3 - سالم
4 -سالوم
5- محمد
6 - زناد
7 - صمون ( بالإكليزية )
8 - عبدالباسط وبيك

في بعض كتاباته يحاول جاهداً إستمالة الشيعة والأكراد إلى جانبه.. يا هذا. الشيعة شيعتي والكردية دمي وروحي. فلا تلوثهما بقاذوراتك..

أليكم خبثه في هذا التعليق لجر السنة إلى سب الشيعة. بعيداً عن موضوع المقالة..
كتبها بإسم ( العراقي ). رجاءً دققوا عند قراءة التعليق..

العنوان: واينك من فتاوي الشيع

الأسم: العراقي

اخوان كاتب المقال شيعي رافضي قصده التشنيع على السنه وهذه الفتاوي التي ذكرها اغلبها كذب من تأليفه ثم هو ينسى فتاوي مشايخ وسادة قم وطهران المضحكه من مفاخذه الرضيعه والزواج متعه دون علم الاهل واستحلال الدبر وفتاوي جنسيه اخرى اتنزه عن ذكرها..اما بالنسبه لهذه الفتوى ( رضاع الكبير ) فهي تمثل رأي هذا المفتي لا غير ونحن السنه لا نقلد ولا نعظم مشايخنا مثل الكاتب الذي اتحداه ان ينتقد فتاوي الشيعه المضحكه والمليئه بالشرك بالله.
ختاماً أنهي مقالي هذا. بواحدة من الردود المقحمة التي جاءت تحت مقالة لي ( ذيل إسمه بعبدالباسط وبيك ). بعد أن كشف بنفسه مصدر ( ثقافته ) العفنة. حين أتى بإسم ( المراحيض ) حشى قدركم. فرد عليه السيد مالك حسن بالتعليق التالي..


العنوان: الى عبد الباسط

الأسم: مالك حسن


كثيرا ما اقرأ تعليقاتك السمجة على كتابات اللبراليين ودفاعا عنالارهابيين الاسلاميين في العراق وافغانستان، واليوم فقط عرفت من اين تغرف افكارك واراءك السمجة لا تلوث طهارة وقدسية الشيعة بنتانة إسمك ولا نقاوة قوميتي الكردية بسفه خلقك.
و حاشى الشيوعيون أن تكون واحداً منهم وتتحدث بلسانهم ( فالشيوعيين خوش ولد ). إجابك عليهم.. أنت وين وأدبهم وطيبتهم و كلامهم الحلو وين..

حسن أسد