كان أول إستخدام لشراريب القماش في الفساتين بالأساس من جانب النخبة المهتمة بالموضة في عشرينيات القرن الماضي، حيث كانت هناك رغبة في إبتكار صيحات جديدة. وها هي تلك الصيحة تعود للواجهة من جديد اليوم، وقد بدأت تحظى برواج كبير بين فئة الشباب. ولم يقدم أحد تلك الصيحة حتى الآن أفضل من بوتيك quot;نورما كماليquot; في مانهاتن، حيث جاءت أحدث تشكيلة قدمها بتلك الصيحة مستوحاة من أزياء quot;فتيات قاعات الرقصquot; سواء كانت تلك القطع عبارة سراويل ساخنة أو قمصان أو بناطيل أو فساتين، حيث زودت جميعها بشراريب القماش.