إيلاف رأت بعضا من أبياتها
يتيمة دهر القصيبي الجديدة برثاء الفهد
إقرأ أيضا
إيلاف من لندن: يستعد الشاعر والوزير والسفير السابق المثير للجدل دائما الدكتور غازي القصيبي، وزير الكهرباء والصناعة في المملكة العربية السعودية سابقاً ووزير العمل حالياًإلى نشر قصيدة جديدة بعد تلك التي نشرها قبل يومين، في رثاء خادم الحرمين الشريفين الملك الراحل الفهد بن عبد العزيز.
القصيبي |
لكن قصيدة واحدة، قالها الشاعر القصيبي، كانت أودت بحياته الوزارية، قبل أن يشمله الأمر الملكي الصادر عن الملك الراحل الكبير الفهد بن عبد العزيز الذي كان يستحب مجالسة شاعره القصيبي رغم مناكفته في تلك القصيدة إياها.
وأعاد العاهل الراحل الفهد، الدكتور القصيبي إلى منصب دبلوماسي في البحرين الجارة الصغيرة، ثم من هناك وجه بتعيينه سفيرا لدى المملكة المتحدة ثاني أهم حليف في الغرب بعد الولايات المتحدة التي كان يقود دبلوماسية السعودية فيها الأمير بندر بن سلطان، قبل استقالته حيث خلفه في المنصب المرموق ابن عمه الأمير تركي الفيصل الذي كان أيضا قاد العمل الدبلوماسي السعودي في العاصمة البريطانية لسنوات ثلاث.
وحين انتهت مهمات السفير القصيبي وعاد إلى الرياض، أنيطت به مسؤوليات حمل حقائب وزارية ذات تأثير بالغ في النهج التنموي على الساحة السعودية ومن بينها وزارة المياه التي أنشئت حديثا، ثم وزارتي الكهرباء والعمل.
التعليقات