سبق أن تم وصف أول ملابس داخلية قدمتها المصممة جانيت ريغر عام 1966 بأنها ملابس quot;مثيرة على نحو ثوريquot;. ورغم ذلك، قوبلت التشكيلة حينها بقدر كبير من التشكيك من جانب العاملين بهذه الصناعة، في وقت كانت فيه الملابس التحتية العادية العملية هي المعيار، وهو ما وضع تصاميم جانيت الجريئة في تناقض صارخ.
وفي العام 2005، رحلت جانيت ريغر، وبعدها قامت ابنتها الوحيدة أليزا ريغر، التي نجحت في فهم الأعمال بصورة كبيرة وهي في سن صغيرة، بفرض كامل سيطرتها على الشركة في محاولة للإبقاء على نشاطها. وهي ما نجحت فيه بالفعل حتى الآن، خاصة بعد حصولها على جائزة الملكة المرموقة لإنجاز التصدير. وجاءت أحدث تشكيلة ملابس داخلية للسيدات من الشركة لتتميز بأناقتها وحداثتها ومطابقتها تقريباً لروح الأناقة الخاصة بعشرينيات القرن الماضي.