&
طهران- اتهم النائب الايراني ابرهيم بيسلامي اليوم السبت الولايات المتحدة بالرغبة في ابقاء طالبان في الحكم بغية "تهديد" ايران.
واعتبر بيسلامي النائب في الغالبية الاصلاحية والمقرر في لجنة مجلس الشورى التي شكلت بعد اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر في الولايات المتحدة انه كما ابقي الرئيس العراقي بعد حرب الخليج، قد يتم ابقاء طالبان في السلطة رغم الضربات في افغانستان.
ونقلت صحيفة "ايران نيوز" عن النائب الاصلاحي قوله "كما تم الابقاء على صدام حسين وحزب البعث ليستمرا في تهديد ايران، قد تفشل عملية زعزعة النظام في افغانستان ويتم الابقاء على طالبان للاسباب نفسها".
واكد ان الصفحات ال20 حول "ادلة" تورط بن لادن في اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر قدمت الى طهران.
واعتبر ان "هذه الادلة ليست قاطعة" وان تورط بن لادن "او اي مجموعة اخرى" يبقى "موضع شك".
واعلن ان "بعض البلدان التي استخدمت من اجل تشجيع قيام طالبان باتت اليوم تدعم الولايات المتحدة" ضد طالبان في اشارة الى باكستان في شكل خاص.
وتعارض ايران الشيعية الميليشيا الاصولية السنية الحاكمة في كابول وتدعم المعارضة الافغانية التي تتركز فصائل منها في طهران. (أ ف ب)
واعتبر بيسلامي النائب في الغالبية الاصلاحية والمقرر في لجنة مجلس الشورى التي شكلت بعد اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر في الولايات المتحدة انه كما ابقي الرئيس العراقي بعد حرب الخليج، قد يتم ابقاء طالبان في السلطة رغم الضربات في افغانستان.
ونقلت صحيفة "ايران نيوز" عن النائب الاصلاحي قوله "كما تم الابقاء على صدام حسين وحزب البعث ليستمرا في تهديد ايران، قد تفشل عملية زعزعة النظام في افغانستان ويتم الابقاء على طالبان للاسباب نفسها".
واكد ان الصفحات ال20 حول "ادلة" تورط بن لادن في اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر قدمت الى طهران.
واعتبر ان "هذه الادلة ليست قاطعة" وان تورط بن لادن "او اي مجموعة اخرى" يبقى "موضع شك".
واعلن ان "بعض البلدان التي استخدمت من اجل تشجيع قيام طالبان باتت اليوم تدعم الولايات المتحدة" ضد طالبان في اشارة الى باكستان في شكل خاص.
وتعارض ايران الشيعية الميليشيا الاصولية السنية الحاكمة في كابول وتدعم المعارضة الافغانية التي تتركز فصائل منها في طهران. (أ ف ب)
التعليقات