ايلاف&-&لم يكتفي اللاعب الدولي الإنجليزي السابق ومدافع فريق ارسنال الحالي سول كامبل بدوره في المستطيل الاخضر الذي اعطاه الشهرة وجعله من النجوم المميزين في الساحة الرياضية، ورفض التمسك باخلاقيات اللاعب بعدما سولت له نفسه شهرة جديدة علي صعيد اخر من نوع خاص غرق خلاله وسط المقاهي والحانات يطارد الراقصات هنا وهناك حتى وقع في غرام الراقصة ليزا ويلهام .
وكانت علاقة كامبل بالراقصة ليزا بداية لعلاقات غير مشروعة وصلت مؤخرا إلي كشف النقاب عن العلاقة الشاذ جنسياً " المثلية " الذي يمارسها مع اللاعب الايطالي السابق دومنييك دي ماتيو .
على الرغم من شهرة كامبل الكبيرة وكونه احد اللاعبين المميزين علي الساحة الإنجليزية إلا أنه فشل في الحفاظ علي احترام الجميع له بسبب سلوكه وسقطاته المستمرة والمتتالية سواء داخل الملعب او خارجه ، وعلي اثرها تلقي اللاعب العديد من الانتقادات والهجوم من الجماهير خصوصا عقب تعرضه للطرد قبل نهاية مباراة فريقه ارسنال مع مانشستر يونايتد بالدوري الإنجليزي بعدما وجه ضربة قوية بالكوع إلي وجه النرويجي أولي جونار سولسكيار مهاجم مانشستر تسببت في جرحه .
واستحوذت في الآونة الاخيرة علاقات كامبل الغرامية علي الساحة بعدما اصبح غير مقبول كلاعب ، وعلي العكس تماما كانت حياة كامبل الخاصة تسير بأسلوب مناقض تماماً حيث يعيش في حالة من الهدوء مع الراقصة الحسناء ليزا ويلهام البالغة من العمر 21 سنة . وابتعد كامبل بصورة غير نهائية عن مشاكله في الملاعب حتى يتمكن من الاستمتاع بأوقاته مع الراقصة الشهيرة مشيرا إلي ان وجودها بجواره يخفف عنه كثيراً من الهموم وينسيه مشاكله داخل الملعب ، وتطورت من يوم لاخر علاقة كامبل بالراقصة خصوصا بعدما التقطت الكاميرات العديد من الصور للعاشقين خلال تواجدهما بمطعم زوما الشهير في منطقة نايتس بريدج حيث جلس الاثنان لتناول العشاء علي ضوء
الشموع& وتعرف كامبل علي ليزا عن طريق أحد أصدقائه منذ 3 شهور وبدأت اللقاءات بينهما بشكل منتظم قبل ان يشاهد كامبل صورة عارية للراقصة الشهيرة علي أحد مواقع الانترنت حيث
قام بالسفر إلي مدينة ليدز حيث تعيش ليزا وأقنعها بالانتقال للإقامة معه أثناء فترة اجازتها السنوية والتي تستمر لمدة 3 شهور.
وكان &كامبل لاعب ارسنال يشتهر بالخجل كما وصفته الصحف البريطانية إلا أنه مع الوقت أثبت العكس تماما خصوصا بعد علاقته مع الشقراء ليزا الذي لم يستطيع انكارها ، بل اعترف كامبل مؤخراً بأنه كانت له علاقات عاطفية سابقة مع العديد من الفتيات أبرزهم ميل سي نجمة فريق سبايس جيرلز السابقة وجابرييلا ريتشنز المذيعة بالتليفزيون لكن هذه العلاقات لم تستمر طويلاً علي عكس ما يتوقع من خلال علاقته مع ليزا . وفي الوقت الذي أكد فيه كامبل باستمرار علاقته مع عشيقته الراقصة ليزا وأنه ويعيش معها في منزله بضاحية هامبشتاد والذي يبلغ ثمنه 3 ملايين استرليني ، ظهرت علي الساحة فضيحة ساخنة هزت الكرة الإنجليزية، بعدما انكشف النقاب عن ان الظهير الدولي الانجليزي الاسمر شاذ جنسياً، وانه يمارس المثلية الجنسية مع اللاعب الايطالي السابق دومنييك دي ماتيو .. جاءت هذه القصة لتكمل مسلسل سقطات الكرة الإنجليزية بعد حادثة الاغتصاب التي تعرضت لها فتاة في أحد فنادق لندن الكبرى منذ شهر ونصف الشهر تقريباً، على أيدي لاعبين يلعبون لأندية بالدوري الممتاز وأحدهم لاعب دولي .
وقصة كامبل مع صديقه ماتيو بدأت عندما تعرفا الى بعضهما البعض منذ فترة، وان الأخير ترك بعدها صديقته الحسناء ايلينا التي تعيش معه في لندن، وهي التي سربت القصة لوسائل الإعلام، ولكن لم تنشر واحدة منها لأنه ليست هناك صور أو وثائق .&
وجاء ظهور دي ماتيو مؤخراً في برنامج تليفزيوني بقناة بريتيش يوروسبورت التي تغطي الدوري الايطالي محلياً في بريطانيا ليزيد من هذه الشائعات ، فقد بدأ وكأنه يضع مكياج خفيفاً على وجهه، ولم تكن أبداً البودرة التي يضعونها في استديوهات التليفزيونات كي تخفي العرق أو الشعر الكثيف بالوجه لكنها كانت فعلاً شيئاً ملفتاً للنظر، كما ان الذي يدقق كثيراً في الصورة سيجد انه يضع
لونا ما على شفتيه·&أما بالنسبة للاعب الدولي الانجليزي فقد لوحظ عليه مؤخراً انه يرتدي عدسات لاصقة تحيل لون عينيه الى البني بدلاً من كونها سوداء طبيعية، بحيث يظهر أكثر جاذبية ،
ولكنه لا يضع أية مساحيق على وجهه، كما ان الإعلام يقول ان كامبل هو الوحيد من اللاعبين الدوليين الذي ليس له صديقة أو خطيبة أو زوجة .& وعلي الرغم من كثرة الشائعات التي تحيط باللاعب الإنجليزي كامبل إلا أن أنه وجوده ضروري في الملاعب سواء مع ناديه ارسنال خصوصا ان المدرب الفرنسي ارسين فينجر مقتنع بامكانياته ، أو ضمن صفوف المنتخب الذي يقوده
السويدي اريكسون والذي يري ان وجوده ضمن تشكيلة المنتخب يعطي قوة لخط الدفاع .
ويتمير كامبل بالشجاعة داخل الملعب وهو ما جعله يستمر في الأرسنال بطل ثنائية دوري وكأس& إنجلترا في العام الماضي حيث جدد عقده مقابل ان يتقاضي 100 ألف استرليني أسبوعياً.