ملاحظة / كثير من التعليقات التي وردت على صور تظاهرات لبنان دلت على سطحية قراءة كتابها لما رميت اليه في نشرها..


البعض منهم إعتقد عداوتي مع الجمال وأنا الذي أتمنى كل قرائي من هُن. ( والتمني رأس مال المفلس ).
وآخر أساء إلى نسبي بمزج إسم والدي ( أسد ) بلقب من يفتخر بإراقة دماء أخوتي في العراق ( بشار الأسد ).


نسب اللبناني هو الاول بين الأنساب الذي يفتخر الإنسان من أية دولة عربية أخرى أن يُكنى به بعد وطنه. فهو العلم والجمال والثقافة. أحاشي نفسي من الإساءة إليه في المقال المصاحب لصور الحرية التي يتمناها كل محب لشعبه..


أما التالي فهي صور لتظاهرات في مصر..
لن أكتب أكثر من الإشارة إلى التناقض بين الحالتين. وتعليق إستفساري بسيط وهو.. لو تواجدت ضمن المتظاهرين وجوه حلوة مثل التي كانت في لبنان هل البوليس المصري كان سيتجرأ بمعاملتهم كما في الصور أم سيتسمر مبهوراً بأشعة القمور ويتلاشى. الدليل هو الصور السابقة؟؟؟!!
ولكم البقية..


حسن أسد