تستعد أكثر من 60 شركة عقارية محلية وإقليمية غداً للمشاركة في معرض quot;سيتي سكيب 2010quot; في الرياض.


الرياض: تستعد أكثر من 60 شركة عقارية محلية وإقليمية لإستعراض مجموعة من أبرز الخدمات والمنتجات عالية المستوى على هامش quot;معرض الرياض الدولي لتطوير المدن الإستثماري العقاري - سيتي سكيب الرياض 2010quot; (Cityscape Riyadh 2010)، الحدث التجاري الرائد الذي ستنطلق فعالياته يوم غد (الأحد 12 كانون الأول/ديسمبر 2010) وتستمر على مدى ثلاثة أيام في فندق quot;فورسيزنزquot; في الرياض.

ومن المقرر أن يفتتح الامير محمد بن سعود بن نايف بن عبد العزيز الدورة المحلية الأولى من الحدث التجاري الرائد في مجال التطوير الحضري والإستثمار العقاري في المملكة الذي يتمحور حول الآفاق الإستثمارية والفرص العقارية الواعدة في ظل مواصلة تعزيز مسيرة تحول العاصمة السعودية إلى مركز تجاري حديث ومتطور في غضون السنوات الأربع إلى الخمس القادمة. وسيضم الحدث، الذي يتم تنظيمه من قبل كلّ من quot;الشركة الوطنية للمعارضquot; وquot;آي. آي. آر الشرق الأوسطquot;، معرض شامل وإجتماعات الطاولة المستديرة، والتي ستستمر طيلة أيام المعرض من 12 ولغاية 14 كانون الأول/ديسمبر الجاري، بالإضافة إلى مؤتمر متخصص سيقام يومي 12 و13 كانون الأول/ديسمبر الجاري.

وقال حسين الحارثي، نائب الرئيس والعضو المنتدب quot;الشركة الوطنية للمعارضquot;: quot;تمثل الأيام الثلاثة المقبلة تتويجاً لشهور من السعي المتواصل والعمل الجاد لتعزيز مكانة الرياض كوجهة إقتصادية وإستثمارية وعقارية رائدة في المنطقة. وسيوفر quot;سيتي سكيب الرياض 2010quot; منصة جديدة ومتكاملة لإستعراض أبرز المشاريع العقارية الرائدة وتأسيس شراكات إستراتيجية فعالة من شأنها دعم تنفيذ الرؤية التنموية المتمثلة بـ quot;الرياض الجديدةquot; والإستفادة من مرونة القطاع العقاري المحلي وتوظيف إمكانات النمو المتاحة على المدى البعيد.quot;

وسيجمع quot;معرض الرياض الدولي لتطوير المدن الإستثماري العقاري - سيتي سكيب الرياض 2010quot; أبرز الخبراء الإقليميين والدوليين وما يزيد عن 150 وفداً مشاركاً لتبادل الرؤى والأفكار وأفضل الممارسات التي من شأنها أن تدفع عجلة النمو ضمن السوق العقارية المزدهرة في العاصمة السعودية. وتشتمل قائمة رعاة الحدث على شركة quot;إعمار الشرق الأوسطquot; (Emaar Middle East) بصفة راعٍ رئيسي وquot;البنك الأهلي التجاريquot; (NCB) بصفة راعٍ فضي وquot;ووركينغ بيلدينغسquot; (Working Buildings) بصفة راعٍ فضي.