لندن: نفى المسؤول السابق عن جهاز quot;ام اي-6quot; للاستخبارات الداخلية في بريطانيا الاربعاء ان تكون الاميرة ديانا قتلت باوامر من الاسرة الملكية لانها كانت حاملا وتستعد للزواج من مسلم.
وكان ريتشارد ديرلاف يدلي بشهادته في اطار تحقيق قضائي في لندن حول وفاة ديانا وصديقها دودي الفايد في حادث سيارة في باريس في 30 اب/اغسطس 1997.
وكان ريتشارد ديرلاف يدلي بشهادته في اطار تحقيق قضائي في لندن حول وفاة ديانا وصديقها دودي الفايد في حادث سيارة في باريس في 30 اب/اغسطس 1997.
ويؤكد محمد الفايد والد دودي ان ابنه وديانا قتلا في اطار مؤامرة تورط فيها جهاز ام اي-6 حاكتها الاسرة الملكية التي كانت ترفض فكرة زواج والدة ملك بريطانيا المقبل من مسلم.
ونفى ديرلاف امام المحكمة، في مثول يعتبر نادرا واستثنائيا لعميل في ام اي-6، ضلوع الجهاز الذي كان يديره في المؤامرة.
وسأل المحامي ايان برنيت ديرلاف quot;خلال فترة ادارتكم لاجهزة الاستخبارات بين عامي 1966 و2004 هل كنتم على علم بمخطط للقتلquot;.
واجاب quot;ليس على حد علميquot;.
وسأله برنيت quot;اذا ما كان على علم بمخطط لتنفيذ اغتيالات في احد المناصب التي شغلهاquot; اجاب ديرلاف quot;لاquot;.
وكان ديرلاف مسؤول العمليات في جهاز ام اي-6 بين 1994 و1999 ورئيس اجهزة الاستخبارات الداخلية بين 1999 و2004.
واكد الملياردير المصري محمد الفايد الاثنين ان الاميرة ديانا كانت قبيل موتها تخشى رغبة زوجها الامير تشارلز ووالده الامير فيليب بquot;التخلص منهاquot;.
وكان ديرلاف مسؤول العمليات في جهاز ام اي-6 بين 1994 و1999 ورئيس اجهزة الاستخبارات الداخلية بين 1999 و2004.
واكد الملياردير المصري محمد الفايد الاثنين ان الاميرة ديانا كانت قبيل موتها تخشى رغبة زوجها الامير تشارلز ووالده الامير فيليب بquot;التخلص منهاquot;.
التعليقات