إيلاف من بيروت: يستضيف الإعلامي وسام بريدي هذا الأسبوع على المستقبل الأرضية الراقصة الشرقية الاستعراضية سمارة التي حفرت مسيرتها الفنية بالكثير من التميّز حتى بات للرقص الشرقي مرادف يطلق عليه quot;سمارةquot;.
طاهرة بنت عذراء اسمها الاصلي وقد اطلقت عليها اسم سمارة الإعلامية غابي لطيف.
بدأت عام 1982 الإحتراف و تعترف أن البداية كانت بالصدفة. تذكرت كيف حصلت على أول غلاف لمجلة وكان دعماًمهما من الصحافة وقتها. ومن التواريخ تسترجع عام 1986، حين اصبحت أما! لكن خلافاتها الزوجية احتدمت حتى وقع الطلاق!
في زمن الحاضر تكلمت عن ارتباطها من زوجها الحالي، الذي غيّر امورا كثيرة في حياتها! كيف وجدت شريك حياتها؟ و ما هي اسس العلاقة؟ و لماذا تعتذر من زوجها الحالي؟
في زمن الصراحة، اعترفت انها تأثرت بأشخاص ولكن لم تقلّد احدا. تقول انها لم تقدّم اي تنازلات على حساب اسمها و شخصيتها! طيبة قلبها كانت سبب مشاكلها! و سألها وسام عن برنامج quot;هزي يا نواعمquot; فعلّقت على انه برنامج عادي و كان ممكن ان يكون أفضل!
اما عن الاعتزال و غيابها، فوضّحت انها هي لم تعتزل ولكنها خففّت من ظهورها الاعلامي بسب عملها الذي يأخذ من وقتها لاسيما بعد ان أقامت معاهد لتعليم الرقص في كل دول الخليج و عام 1997 افتتحت أول أكاديمية في البرازيل.
في سياق الحلقة تكلمت عن الإشاعات التي طالتها، عن علاقتها بسيمون أسمر، من ظلم سمارة، وهي من ظلمت؟
ان امكنها ان تغيّر تاريخا في حياتها، اختارت ان تغيّر انطلاقتها و التي كانت مع عام 1982. سألها وسام عن رأيها في ظاهرة الشاب الذي يمتهن مهنة الرقص، و لماذا لا تستقبلهم في معهدها؟ و يا ترى ماذا تتمنى في ال2030؟