لا يخف على أحد واقع الدّراما الأردنيَّة الَّتي تعاني من مشاكل وعقبات تحول دون وصولها إلى مستوى التميُّز والمنافسة على ساحة الدراما العربيَّة لعدَّة أسباب ناقشتها مجلَّة سيدتي في ندوة أخيرة أقامتها مع معنيين بهذا الشَّأن.


عمان: لم يُصوَّر في الأردن عام 2012 أيّ عمل أردني راقٍ بسويَّة فنيَّة وتقنيَّة عالية لأسباب عديدة وقفت عائقًا أمام تقدُّم الدراما الأردنيَّة وتميُّزها على السَّاحة الدراميَّة.

ومن بين هذه الأسباب نذكر عائق التَّمويل وغياب دعم رجال الأعمال وقطاع الإنتاج العامّ والخاصّ، مما دفع بمواهب وفناني الأردن إلى الإنخراط بأعمال عربيَّة بعيدًا عن الأردن.

مجلَّة quot;سيدتيquot; عقدت ندوة بحثيَّة ونقاشيَّة بعنوان quot;أزمة الدّراما الأردنيَّة - أسباب وحلولquot; بحضور عدد من المهتمين والمنتجين الذي يمثّلون القطاع التلفزيوني والسِّينمائي.

المزيد من التَّفاصيل في هذا التَّقرير المصوَّر: