"إيلاف" من القاهرة: أثارت الفنانة مي سليم الجدل حول سبب انفصالها عن زواجها الفنان وليد فواز بعد أقل من شهر على زواجهما خاصةً مع التزامها الصمت تجاه تصريحات وليد التي أكد فيها الإنفصال الرسمي لم يتم بعد، رغم تدوينته التي كتب فيها عن نهاية الحياة الزوجية بينهما.
ورغم أنها حذفت من حسابتها على مواقع التواصل الإجتماعي جميع الصور التي جمعتها معه، إلا أنها تجاهلت التعليق على الأمر طوال الأيام الماضية، فيما نشرت صوراً لها مع شقيقتيها ميس ودانا في الساحل الشمالي خلال قضاء إجازتهما. وذلك بعد أيامٍ قليلة من عودتها من اليونان. حيث كانت تقضي شهر العسل مع زوجها.

 

❤❤❤❤

A post shared by Mai Selim (@maiselim) on

 

الحب كلوا ❤❤❤❤

A post shared by Mai Selim (@maiselim) on

هذا ويتردد أن مي طلبت الإنفصال عن زوجها بسبب موقفها القانوني في حضانة ابنتها، ونظراً لأن والدتها لا تقيم في مصر فإنه بحالة زواجها تكون أحقية الحضانة لوالدة طليقها وليس لها او لوالدتها وهو ما فسره البعض بأنه جاء متوافقاً مع حرصها على نشر صورة ابنتها بكثافة عبر حسابها على "إنستغرام" للتأكيد على أن ابنتها برفقتها. علماً أنها أغلقت هاتفها المحمول لتتجنب الحديث عن الأمر مع الصحافة التي اهتمت بأخبارها بشكلٍ مكثّف خلال الأيام الأخيرة.