إيلاف: نيكي ميناج كانت ضحية دعابة سمجة هذا الأسبوع بعد أن أبلغ متصل مجهول الشرطة كذباً أن ابنها البالغ من العمر عامين يتعرض للإيذاء.

اتصل المخادع بخدمات الأطفال، مما أدى إلى مداهمة شرطة لوس أنجلوس لقصر ميناج بكاليفورنيا ، وفقًا لما قاله مصدر من الشرطة لموقع TMZ يوم الأحد.

تحدثت ميناج التي تشارك طفلها مع زوجها كينيث بيتي ، إلى الضباط في منزلها.

بعد فحص الطفل الرضيع، الذي لم يتم الكشف عن اسمه علنًا ، قرروا أنه لا توجد علامات على سوء المعاملة.

ومع ذلك ، بعد ساعات قليلة ، اتصل شخص آخر برقم الطواريء 911 للإبلاغ عن حريق في منزل مناج.

وسرعان ما اتضح أن مغنية الراب قد تعرضت لما يعرف بال "Swatting"، ولا صحة لما ورد في المكالمات الهاتفية الزائفة.

أفادت وسائل الإعلام أيضًا أنها تتخذ الآن إجراءات قانونية ضد المتورطين.

والـ "Swatting" كلمة تصف فعل استدعاء رجال الشرطة أو الإبلاغ عن جريمة كاذبة على أمل رد كبير من الشرطة، أو حتى فريق S.W.A.T.

تعرف المزحة بإضاعة الوقت والموارد التي يمكن استخدامها لملاحقة الجرائم الحقيقية.