صعدت القوات الحكومية هجومها على حلب الشرقية واستطاعت أن تخترق خطوط المعارضة المسلحة.

تقول الامم المتحدة إن 16000 شخص شُردوا من بيوتهم بسبب الهجوم الحكومي الأخير.

لينا شامي، معمارية سوريا مقيمة في حلب الشرقية، تصف الهجمات الجوية المكثفة والقصف.

وتقول: "مدينة حلب هي منطقة كوارث في الوقت الحالي أكثر من 280000 شخص أصبحوا عالقين هنا لأكثر من 90 يوما. المشافي خارج الخدمة."

وتضيف أن المدنيين ينزحون من الأحياء الشرقية إلى الأحياء الغربية من الجزء الشرقي المحاصر للمدينة ولكن ليس هناك بيوت كافية أو ملاجئ لإيوائهم.