القاهرة: رحب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بالمبادرة التي تبنتها اللجنة الأولمبية الدولية بتكوين فريق من الرياضيين الذين اضطرتهم ظروف الصراعات في بلدانهم على تركها ليتحولوا إلى لاجئين للمشاركة في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016 في البرازيل.

وأعرب عن مساندته لهذه المبادرة الإنسانية التي ستحدث أثرا طيبا في نفوس الملايين من هؤلاء اللاجئين وتقدير الأزهر هذه الخطوة الإيجابية لتخفيف المعاناة التي تعيشها الشعوب التي أرهقتها الحروب والنزاعات ووصفها بأنها بارقة أمل للاجئين في مختلف دول العالم ورسالة واضحة لشعوب العالم بأن اللاجئين لا يمثلون