ستظل دوماً سلوكيات وخصوصيات المشاهير، سواء من الممثلين أو المغنيين أو الرياضيين، محل اهتمام الجميع سواء من الجماهير أو من وسائل الإعلام، لأن تلك هي الضريبة التي يتعين عليهم دفعها مقابل استمتاعهم بأجواء الشهرة والنجومية.

لكن الأمور قد تتطور لدى بعضهم ويصبحون عرضة للقيل والقال في بعض الأحيان أو يتعرضون لوابل من الانتقادات بسبب تورطهم بفضيحة ما في أحيان أخرى.

وهو ما حدث مؤخراً مع النجم الاسباني جيرارد بيكيه وصديقته المطربة الكولومبية الشهيرة، شاكيرا، بعدما تحدثت شائعات عن وجود تسجيل مصور للقاء حميمي بينهما.

ووفقاً لما ذكره موقع quot;تي في نوتاسquot; على شبكة الإنترنت، فإن إحدى مساعدات شاكيرا بدأت تبتزها بهذا المقطع المصور، وأخبرتها بأنها إن لم تدفع المبلغ الكبير المطلوب، فإنها ستقوم ببث الفيديو على شبكة الإنترنت. وأضاف الموقع المتخصص في أخبار النميمة أن تلك الموظفة صورت شاكيرا وهي تمارس الجنس الفموي مع بيكيه.

هذا وقد سبق أن تحدثت مزاعم في الماضي عن وجود تسجيل جنسي أيضاً لشاكيرا مع صديقها السابق، أنطونيو دي لا روا.

وظهرت أقاويل أيضاً عن وجود تسجيل آخر لها مع المطرب الاسباني، أليخاندرو سانز، لكن لم يتم الكشف عن صور الفيديو مطلقاً.

وتعود العلاقة التي بدأت بين بيكيه وشاكيرا قبل بضعة أشهر بعد تعاونهما في تصوير الفيديو الخاص بأغنية كأس العالم الذي استضافته جنوب إفريقيا عام 2010، وجاءت تحت عنوان quot;Waka Wakaquot;. ثم بدأت تتحدث تقارير بعدها عن توطد العلاقة بين النجمين.

ورغم انتشار شائعات في تشرين الأول ( أكتوبر ) الماضي على شبكة الإنترنت بخصوص انفصالهما، إلا أن مساعدي شاكيرا نفوا ذلك.