ويعد هيكي، إلى جانب رجل إيرلندي آخر يدعى كيفين مالون، واحدا من بين عشرة متهمين يواجهون عددا من التهم في إطار تحقيق بشأن تلاعب مزعوم في بيع تذاكر الأولمبياد.
وأمر القاضي باحتجاز جوات سفر هيكي ومالون.
ومن المتوقع أن يستمر التحقيق نحو عام ونصف قبل أن يقدم بات إلى المحاكمة.
وكان هيكي أكبر مسؤول أولمبي في إيرلندا قبل حادث إلقاء القبض عليه المثير في غرفة فندقه في ريو دي جانيرو في 17 أغسطس/ الماضي.
وقضى هيكي وقتا في سجن "بانغو 10" شديد الحراسة قبل أن يطلق سراحه ويوضع تحت الإقامة الجبرية في 30 أغسطس/ آب.
وبموجب قرار القاضي، فإن هيكي ومالون سيعودان إلى السجن إذا انتهكا أيا من الشروط المفروضة عليهما بموجب المحكمة في ريودي جانيرو.
وفي أعقاب القبض عليه، قال المجلس الأولمبي الإيرلندي إن هيكي تنحى مؤقتا عن منصبه.
ويواجه إيرلنديان آخران تهما مماثلة ويخضعان للاحتجاز من قبل الشرطة.
ويواجه كذلك كيفين مالون، مدير شركة "تي إتش جي سبورت" ومقرها دبلن، تهما تتعلق بتلاعب مزعوم في بيع تذاكر الأولمبياد.
وقالت الشرطة البرازيلية، يوم الجمعة، إنها تبحث طلب إصدار إذن بالقبض على مارتن بيرك، مدير الألعاب الرياضية في المجلس الأولمبي الإيرلندي.
&
التعليقات