نجحت صاحبة أفضل تكشيرة دخول كتاب غينيس للأرقام القياسية باعتبارها أبشع امرأة على وجه الأرض.


تمكنت أخيراً آن وودز التي فازت بمسابقة quot;معرض اغريمونت كرابquot; في كمبريا، 27 مرة، من الدخول في سجل الأرقام القياسية الأكثر شهرة، وكانت قد فشلت قبل ذلك أن يذكر اسمها في كتاب غينيس الخاص بأصحاب الأرقام القياسية.

وجاء هذا الانتصار العتيد بعد نجاح تومي مانينوز بالفوز بالمسابقة العالمية العتيدة 11 مرة. لكن النجاح الهائل الذي حققته السيدة وودز أخيرا في سبتمبر جعلها تنضم إلى قائمة أفضل المحققين لأرقام قياسية لأنها فازت بأبشع وجه في العالم.

وتتضمن عملية quot;العبوسquot; ثني طيات الوجه لجعله في أكثر الأوضاع بشاعة في الوقت الذي يكون واضعا حول رقبته لجام حصان. ويسود اعتقاد بأن مسابقة quot;ايغرمونتquot; تعود إلى العصور الوسطى.

وقالت السيدة وودز لمراسل صحيفة التلغراف إنه quot;لأمر رائع أن أكون قد قُبلت. لكن ذلك لم يتحقق بسهولة فأنا فزت بالمسابقة 27 مرة حتى الآنquot;. وهذا ما جعل الفائزة تفكر بالاعتزال قبل اختيارها لتدخل سجل غينيس العتيد. لكنها الآن مصممة على الاستمرار. وعلقت أنه مهما يحدث مستقبلا فإن رقمها القياسي لن يكسره أحد.