دبي: أوضحت العضو بالمجلس الوطني الاتحادي الإماراتي منى البحر لـquot;إيلافquot; أن اسمها زج في العريضة الإصلاحية التي تقدم بها عدد من النشطاء الإماراتيون، نافية جملة وتفصيلا أن تكون قد وقعت عليها.

وأوضحت البحر أنه تم الزج باسمها في تلك العريضة دون علمها مثلما حدث مع الكثيرين الذين تم الزج بأسمائهم في تلك العريضة، وأضافت quot;ليس لي علاقة مطلقا بهذه العريضة.. ولم أوقع عليها بتاتاquot;.

quot;إيلافquot; من باب المهنية الإعلامية، تنشر نفي العضو منى البحر التي أقحم اسمها فيها في عريضة إصلاحية قدمت لرئيس الإمارات حملت أسماء بارزة وهم الدكتور عبدالله الركن وعبدالله الشرهان وعبدالوهاب الخياط.

quot;إيلافquot; نشرت في تقريرها بتاريخ 14 نوفمبر الحالي بعد انتهاء التعيين والانتخاب لأعضاء المجلس الوطني الاتحادي أن من بين المعينين امرأة قدمت عريضة إصلاحية لرئيس الدولة، قبل أن يفتتح الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان أعمال الدورة الجديدة للمجلس الوطني الاتحادي.