أجمع مثقفو الأمة من كافة الأطياف الثقافية والسياسية على التوقيع على (البيان الأممي ضد الارهاب) وما زالت التواقيع تتوالى علينا حتى الآن دون انقطاع. وبلغت حتى الآن أربعة آلاف توقيع اضافة إلى الف وخمسائة توقيع تم نسفها وتدميرها بفيروس جاءنا من جريدة "الأهرام" المصرية، ولم نستطع استعادة هذه الأسماء. و اكتسب (البيان الأممي ضد الارهاب) المزمع رفعه الى الأمم المتحدة ومجلس الأمن الشهر القادم أهمية شرعية ودينية جديدة بعد أن اكتسب زخماً سياسياً وثقافياً كبيراً عندما بلغت عدد التواقيع عليه حتى الآن حوالي أربعة آلاف توقيع.
واليوم يأتي توقيع الشيخ الأزهري الليبرالي الدكتور أحمد صبحي منصور على البيان لكي يعززه ويدعمه ويسبغ عليه الشرعية الدينية باعتبار أن الشيخ منصور من أبرز شيوخ الأزهر الليبراليين والمجددين والمطاردين من قبل مشيخة الأزهر والتي دفعته هذه المطاردة الى ترك مصر، وطلب اللجوء السياسي والعيش في الغرب الآن. وبهذا ينضم الى ركب الليبراليين العرب المحاربين للارهاب الديني والإعلامي أول شيخ أزهري ليبرالي وهو الشيخ أحمد صبحي منصور. تخرّج الشيخ الدكتور أحمد صبحي منصور (1949- ) من جامعة الأزهر 1981، ونال درجة الدكتوراه في التاريخ والحضارة . وعمل في التدريس في جامعة الأزهر، وطرد من الأزهر في 1987 بسبب الخلاف الفكري مع الازهر، إذ أنه اظهر التناقض بين الاسلام و التصوف، واتهم الشيخ منصور بانكار السُنة، خصوصاً بعد اصدار كتابه "المسلم العاصي". فدخل السجن لمدة شهرين. عمل الشيخ منصور كعضو في مجلس أمناء "المنظمة المصرية لحقوق الانسان" ، والمشرف على أمانة التثقيف والفكر فيها 1994 – 1995 . كما عمل كعضو مؤسس للجمعية المصرية للتنوير والامين العام 1993-1998، وكعضو مؤسس للحركة الشعبية لمواجهة الارهاب، ومقرر لجنة الفكر 1994 – 1996، وكعضو ومستشار الجمعية الدولية لمركز ابن خلدون 1996 وادارة "رواق ابن خلدون" وهي ندوة اسبوعية انشئت 1996 ـ 2000 .
نشر الشيخ منصور الكثير من الأبحاث والمقالات في الصحف والمجلات المصرية والعربية . كما نشر عدة كتب منها: "السيد البدوي بين الحقيقة والخرافة" ، و " البحث في مصادر التاريخ الديني"، و "شخصية مصر بعد الفتح الاسلامي"، و "التاريخ والمؤرخون"، و "أسس البحث التاريخى"، و "دراسات في الحركة الفكرية في الحضارة الاسلامية"، و "الانبياء في القرآن الكريم، " و "المسلم العاصي :هل يخرج من النار ليدخل الجنة"، وغيرها من الكتب. ولديه الآن اكثر من أربعين مؤلفاً غير منشور ، أهمها "موسوعة التصوف المملوكي" ، و "موسوعة القرآن والفكر السُني" . وكل هذه المؤلفات المنشورة وغير المنشورة تدور في اطار المشروع الفكري للمؤلف الذي يهدف الى الاحتكام للقرآن الكريم في تراث المسلمين وعقائدهم لتبرئة الاسلام من تهم التطرف والارهاب .
ويشكل الشيخ الليبرالي أحمد صبحي منصور تياراً دينياً اصلاحياً تنويراً بالاشتراك مع شيوخ أزهريين حداثيين وغير أزهريين آخرين منهم الشيخ المصري المرحوم خالد محمد خالد والشيخ المصري جمال البنا، شقيق حسن البنا مؤسس حركة الإخوان المسلمين والمفكر الإسلامي السوداني محمود طه الذي أعدماه النميري والترابي والشيخ المصري خليل عبد الكريم والشيخ السعودي عبد المحسن العبيكان والشيخ اللبناني عبد الله العلايلي والشيخ والمفكر القطري عبد الحميد الأنصاري وغيرهم من الأشياخ. ورغم قلة عدد هؤلاء الشيوخ إلا أن أثرهم في الفكر الإسلامي المعاصر أبعد وأعمق أثراً من "فقهاء سفك الدماء" الذين يلقبهم الشيخ منصور بالأشياخ غير الشرفاء.


***

لقد وقّع الشيخ منصور على ( البيان الأممي ضد الارهاب) وأرسل لنا الكلمة الضافية التالية:
" أتذكر هنا أنه حين ألقي القبض علينا واعتقالنا بالتهمة الكوميدية "انكار السُنّة" سنة 1987 كانت الصحافة الرسمية والحزبية تنهش أعراضنا وتفترى الأكاذيب علينا، وتنقل فتاوى الشيوخ الأنذال بتكفيرنا واستباحة دمائنا حتى كنا نخشى الخروج من السجن خوفا من الاغتيال. من بين الفرسان القلائل الذين دافعوا عنى دون معرفة مسبقة بى كان الدكتور فرج فودة يرحمه الله تعالى في مقال رائع له في جريدة"الأهالي" بعنوان:"أحمدك يارب". بعد الافراج عنى وعن اخوتى القرآنيين، توثقت الصلة بينى وبين فرج فودة. وفى سنة 1992 اتفقنا على اشهار حزب جديد باسم "حزب المستقبل" يقف ضد تيار التطرف الدموى الذى كان يستبيح دماء الأقباط وأموالهم في موجة عنف لم تعرفها مصر في تاريخها الوسيط . ونشرت الصحف البيان التمهيدي الرسمي عن الحزب ومؤسسيه وكان اسم فرج فودة رقم 2 بينما كان اسمى رقم 6. وفورا اصدرت ندوة علماء الأزهر والتي تمثل التطرف السلفى الوهابى بزعامة عبد الغفار عزيز بيانا دمويا في تكفير فرج فودة وتكفيرى والتحذير مسبقا من صدور الموافقة الرسمية على الحزب الجديد. نشرت جريدة " النور " التى كان يمتلكها الحمزة دعبس هذا البيان بفتواه الدموية في يوم الاربعاء. ورأيته على مكتب فرج فودة صبيحة ذلك اليوم . قال : لا بُدَّ أن أردَّ عليهم . قلت له "لا تفعل. انهم لا يستحقون".

كان مقررا أن يسافر فودة الى فرنسا بعد عيد الأضحى مباشرة ليعود بعد اسبوعين ليستأنف اجراءات اقامة الحزب حيث كان قد حصل على موافقة على تأسيسه كما كان مقررا أن اسافر الى بلدتي لأقضي عيد الأضحى مع اهلي . يوم الاثنين التالي اغتالوا فرج فودة اثناء خروجه من مكتبه واصابوا ولده الصغير بجراح خطيرة وطالت الجراح صديقا آخر لفرج كان معه.
كتبت في عمودى في جريدة "الأحرار" متسائلا من قتل فرج فودة؟
وقلت ان القاتل الحقيقى هم أولئك الذين أفتوا بقتله وبعد موته توضأوا بدمه وهم يتحدثون عن سماحة الاسلام.
قلت ان القاتل الحقيقى هو الذى يفتى بالقتل ولا بُدَّ ان يمثل في قفص الاتهام باعتباره شريكا ومحرضا على الجريمة . ونشرت الجماعة الاسلامية بيانا لها في اذاعة لندن تقر فيه بمسئوليتها عن قتل فرج فودة ، وانها قتلته تطبيقا لفتوى العلماء.
وقف الشيخ محمد الغزالي يدافع عن القتلة في المحكمة التي حولها الطاغوت السلفي الى محاكمة للقتيل وليس القاتل. قال الغزالي ان القتلة افتأتوا فقط على السلطة حين بادروا بقتل فرج فودة وهو مستحق للقتل باعتباره مرتداً. كانت العلاقة بينى وبين الغزالي تدخل طور الاستحسان الذى بدأه هو بنفسه عبر أصدقاء مشتركين بيننا في أواسط الفقهاء والشيوخ غير الأنذال، ووطد هو هذه العلاقة من طرف واحد حين نقل كثيراً من آرائى في كتابه المشهور عن (السُنَّة بين أهل الفقه وأهل الحديث). ورددت عليه التحية بأحسن منها حين راجعت رسالة دكتوراه عن "علم الحديث في القرن السادس الهجري" كتبها باحث في كلية دار العلوم وكان الغزالي احد أعضاء لجنة المناقشة. وليرد على التحية بأحسن منها نشر الغزالي كتابه " تراثنا الفكرى " يشيد بى وينقل عنى مقالا قديما اقحمه في السياق. كما اقحم في الكتاب فتوى عن انكار السنة صيغت خصيصا من الشيخ المشد رئيس لجنة الفتوى في الأزهر للدفاع عنى وكان لا بد من نشرها وتوثيقها علنا فقام الغزالي بوضعها في كتابه. وانتظر أن أرد تحيته فاذا بشهادته المسمومة ضد فرج فودة تطيح بكل جهود الشيوخ الشرفاء في التقريب بيننا.
هاجمت الغزالي بقسوة في مقالات متتابعة في جريدة "الأهالى " كان منها : "الغزالي ينهزم أمام فرج فودة بعد موته"، " الغزالي يرد على الغزالي "، " لأنه كفر بهم ". وفى النهاية كتبت بحث حد الردة لاثبات تناقض هذه العقوبة مع الاسلام.
لن نفلح ولن يتسلح حالنا طالما بقى اولئك الشيوخ غير الشرفاء احراراً يصدرون فتاوى التكفير السامة، يبيحون بها قتل الأنفس التى حرم الله تعالى المساس بها.
لا بُدَّ من محاكمتهم وبأثر رجعي عن كل جرائم القتل التى حرضوا عليها. واذا كان صعباً حدوث ذلك في اوطاننا البائسة، فهلموا معنا نستعين عليهم بالمجتمع الدولي ليضمهم الى رفاقهم من سفاكي دماء الشعوب.

انهم أسوأ من سفاح الارجنتين وسفاح الصرب.
قاتلهم الله أنى يؤفكون.

***

ويسعدنا أن نقدم الدفعة السابعة من أسماء الموقعين وبلغ فيها عدد الموقعين 360 اسماً جاءت معظمها من دول الخليج العربي وعلى الوجه التالي: 360 توقيعاً جديداً على البيان الأممي ضد الارهاب:


إبراهيم أمين (طالب دكتوراة في التاريخ – بريطانيا)، إبراهيم السيد سلمان السيد مكي ( أعمال حرة – البحرين)،إبراهيم القصاب ( مصرفي و كاتب صحفي – البحرين)، إبراهيم عبد الرحمن عبدالجليل ( عامل - البحرين)، إبراهيم عبد الرحيم زينل ( موظف – البحرين)، إبراهيم علي قاسم الجمري ( موظف – البحرين)، أبو القاسم (استاذ – استراليا)، أحمد جمعة مبارك (كاتب صحافي ورئيس جمعية ميثاق العمل الوطني - البحرين )، أحمد جواد ( أعمال حرة - البحرين)، أحمد حالي (صحافي – الجزائر)، أحمد حسن عيسى ( موظف – البحرين)، أحمد دمرداش دهب (محاسب - مصر)، أحمد رمادة (امريكا)، أحمد صبحي منصور ( شيخ أزهري ومفكر ومصلح ديني مصري – أمريكا)، أحمد عاشور ( موظف – البحرين)، أحمد عامودي (مهندس مدني – سوريا)، أحمد علي قاسم الجمري ( موظف – البحرين)، أحمد محمد علي (موظف متقاعد – البحرين)، أحمد منصور (مسئول مبيعات و عضو جمعية المنبر التقدمي الديمقراطي – البحرين)، أرشاد أحمد،
أرشاد منجي (صحافي – كندا)، أروى عبده عثمان (قاصة ، رئيسة بيت الموروث الشعبي )، آسر حسن علي (طبيب – مصر)، إسماعيل صالح المرباطي ( أعمال حرة - البحرين)، إسماعيل عبد الكريم فكري (عامل – البحرين)، أكبر حسين زائر ( موظف – البحرين)، أم مها (الأمارات)، إلياس بيجاني (الناطق باسم الفيدرالية الكندية اللبنانية لحقوق الانسان – كندا)، أمجاد حنا (صيدلانية مصرية – كندا)، أمل البحاري ( موظفة – البحرين)، أمير المخرق (موظف وكالة سفريات-البحرين)، أمينة سلمان ( مصرفية - البحرين)، أمينة شرف الدين ( تربوية – البحرين)، أنور أحمد عبدالرحمن ( موظف – البحرين)، آي. إبراهيم (طبيب مصري – لندن)، آيت سي سلمان (فرنسا)، ابتسام مرهون ( مصرفية - البحرين)، ابتهاج المرهون (عضو جمعية المرأة البحرينية – البحرين)، أ كثم نعيسة (دكتوراه في القانون، ناشط في لجان الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الانسان – سوريا) ، انتصار القصار العزيزي ( صحافية اردنية)، انيسة مرهون (ربة بيت - البحرين)، ايمان حسين (محاسبه _ استراليا)، ايمن علي محمد ( طالب جامعي – البحرين)، بتول علي السلمابادي ( ممرضة – البحرين)، بدر حسن الانصاري ( موظف – البحرين)، بدر عبد الخالق محمد (موظف وطالب علم من المهد إلى اللحد - الامارات العربية المتحدة)، بدر فهد المضحكي ( طالب جامعي - البحرين)، بلقادر عبد الكريم (مهندس – المغرب)، تغريد القدسي غبرا (استاذة جامعية – الكويت)، جبار خضير الصكر (ضابط عراقي متقاعد - السويد )، جعفر التحيفة ( موظف - السعودية)، جليل الحوري ( موظف متقاعد – البحرين)، جمال إبراهيم (طالب – امريكا)، جمال بطرس (كاتب متفرغ – المانيا)، جمال حميد المرهون (موظف في جريدة الايام-البحرين)، جمال سلمان محمد ( موظف – البحرين)، جمال عبد الوهاب قاروني ( موظف – البحرين)، جميل عبد الرسول النوخذه ( موظف – البحرين)، جنان الدخيلي ( اقتصادية عراقية - السويد )، جواد المرخي ( موظف – البحرين)، جواد محمد ابو حليقة ( رجل أعمال - السعودية)، جودت هوشيار (مهندس استشارى و كاتب – العراق)، جوزيف حداد (رجل أعمال سوري – أمريكا)، جين ليدو (الجزائر)، حاتم الاسكندرانى (فنلندا)، حبيب أحمد يوسف ( موظف – البحرين)، حسان الحراكي (اسبانيا)، حسان الحراكي (طبيب
سوري- اسبانيا)، حسن إبراهيم البناء (سائق – البحرين)، حسن الانصاري ( موظف – البحرين)، حسن العود ( موظف – البحرين)، حسن جاسم رضي علي ( موظف – البحرين)، حسن عبدالله عاشور( مدير مبيعات في شركة خاصة – البحرين)، حسن علي قاسم الجمري ( موظف – البحرين)، حسن عيسى حسن ( موظف – البحرين)، حسين أحمد المطوع ( موظف – البحرين)،حسين أحمد مهدي الخباز ( أعمال حرة - البحرين)، حسين المطوع ( موظف – البحرين)، حسين علي العرادي (موظف - البحرين)، حسين علي رفاتي، حسين نور (مترجم - السويد )، حمد نوري توفيق (أديب وصحافي – العراق)، حمزة الهلالي ( طبيب)، حميد عبيد (استشاري هندسي – بريطانيا)، حنان المحروس (ربة بيت - البحرين)، حياة الموسوي ( مدرسة – البحرين)، حيدر فاضل عباس ( مخرج - النرويج)، خالد عبدالرحمن الشيخ ( مصرفي – البحرين)، خالد عويس (روائي سوداني – الامارات)، خديجة امين الصايغ ( موظفة – البحرين)، خلود شاهين (مدرسة – البحرين)، خلود علي صالح ( طالبة جامعية – البحرين)، خليفة خلفان (رجل أعمال – البحرين)، خليفة صليبيخ (مدير مبيعات في شركة خاصة – البحرين)، خليفة علي المهنا ( طالب جامعي – البحرين)، خليفة مهنا علي ( موظف – البحرين)، خليفة ناجم ( مصرفي -
البحرين)، خليل إبراهيم القصاب ( طالب جامعي – البحرين)، خليل امريكاني (من تجمع المسلمين الأحرار لمقاومة الارهاب – امريكا)، خليل ريزو (المانيا)، د. لطيفة عبد الله الحمد (عضو جمعية المرأة البحرينية – البحرين)،د ارا بحيري (صحافي – العراق )، دارا كيلو (باحث – سوريا)، دارني حسن الانصاري ( موظفة – البحرين)، داود إبراهيم (العراق)، داوود العراقي، دبليو. حسان (صيدلاني – امريكا)، دينا جاسم (عضو جمعية المرأة البحرينية – البحرين)، رجاء جميل محسن (طالبة جامعية - البحرين)، رحيم كارمالي (طبيب أسنان – أمريكا)، رشيد شير (سوريا)، رضا عبد الحميد ( سوريا)، رضي السماك ( كاتب صحفي – البحرين)، رفعت الجادرجي، رفيقة مرهون ( موظفة – البحرين)، رمزي ميداع (امريكا)، رمزي هرمزي (محاسب – كندا)، رند زهير كاظم (طالبة جامعية - السويد )، رهام سيد محمد (طالبة جامعية – البحرين)، رياض مرهون ( أعمال حرة - البحرين)، زبيدة عبد الحميد ( مشرفة اجتماعية – البحرين)، زكريا الصادق (كاتب – اليمن)، منعم الساعدي (تاجر- هولندا)، زكريا كردي ( مدرس - سوريا)، زينب زهير كاظم (طالبة جامعية - السويد )، سارة الكندري (قانونية _ الكويت)، سامي نجيب، سامية رشيد محمد ( طالبة جامعية - البحرين)، سامية لبدي ( كاتبة – فرنسا)، سعد الله خليل (كاتب – سوريا)، سعد عبدالعاطى (فنلندا)، سعود الموسى (صاحب مكتبة - البحرين)، سعود مال الله ( موظف – البحرين)، سعيد علم الدين ( المانيا)، سكينة يوسف (ربة بيت – البحرين)،سلام كوبع العتيبي (كاتب وشاعر عراقي – تايلاند)، سلطان محمد علي ( موظف – البحرين)، سلوى السعيد (إعلامية وباحثة كويتية)، سلوى جعفر محمد ( مدرسة - البحرين)، سماح حسن جاسم ( طالبة جامعية – البحرين)، سمير الاعظمي (مهندس استشاري عراقي)، سميرة المانع (روائية عراقية)، سميرة تامر ( لبنانية – امريكا)، سميرة عباس (ربة بيت - البحرين)، سوسن الانصاري (طالبة جامعية - البحرين)، سيد عيسى سيد ناصر سيد إبراهيم ( موظف – البحرين)، شاكر محمود ( موظف – البحرين)، شاونم عادل جلال ( مراسل تلفزيون – لندن)، شريف عبدالقادر (هولندا)، شريف منصور (صحافي بمركز ابن خلدون – مصر)، شهناز محمد نور محمد صالح ( موظفة – البحرين)، شهيد أمان الله (محرر صحافي –أمريكا)، شيخة عبدالله الزياني (طبيبة - البحرين)، شيرين جاف (أمريكا)، صادق المخرق ( موظف – البحرين)، صادق ظاهر الاعرجي (مهندس كمبيوتر عراقي – الأمارات)، صادق لطف الله الصيبعي ( أعمال حرة - البحرين)، صالح السعيد ( موظف – البحرين)، صباح العود ( موظفة – البحرين)، صلاح كرميان (كاتب ومترجم - استراليا)، صلاح نيازي ( شاعر عراقي)، صمد العود ( موظف – البحرين)، صموئيل شمعون (كاتب عراقي، محرر جريدة كيكا الالكترونية)، عائشة عبد الوهاب (الإمارات العربية المتحدة)، عائشة كبتن (الإمارات العربية المتحدة)، عادل أحمد حسن ( موظف – البحرين)، عادل الانصاري ( موظف – البحرين)، عادل خليل محمد ضيف ( موظف – البحرين)، عادل عباس (مهندس – الدنمارك)، عادل محمد الحسيني ( موظف - البحرين)، عادل مكار (امريكا)، عاطف على حسين (السويد)، عاطفة علي محمد جعفر (ربة بيت - البحرين)، عالم هنوره (أكاديمي – امريكا)، عباس البحاري ( موظف – البحرين)، عباس عبد الله عواجي ( أعمال حرة - البحرين)، عباس عبدالله عاشور (عامل – البحرين)، عبد الحكيم محمد حسن ( طالب جامعي - البحرين)، عبد الحميد خنجي ( أعمال حرة - البحرين)، عبد الحميد محمد خنجي (رجال أعمال – البحرين)، عبد الرحمن أحمد عثمان ( كاتب صحفي - البحرين)، عبد الرحمن الحماد (أعمال حرة - البحرين)، عبد الرحمن محمد، عبد الرحيم الساعي (أعمال حرة - البحرين)، عبد الستار الخفاجي (رجل أعمال عراقي - السويد )، عبد السلام صالح (أكاديمي –الدنمارك)، عبد الصمد الليث ( عامل – البحرين)، عبد الكريم حسين الزيدى (طبيب – هولندا)، عبد الله العتيبي (صحافي – الكويت)، عبد الله الكوهجي ( مهندس - البحرين)، عبد الله عادل حسن ( طالب جامعي - البحرين)، عبد الله محمد شمس (عامل – البحرين)، عبد الله مصطفى جناحي (موظف و عضو جمعية الادباء و الكتاب – البحرين)، عبد المهدي جاسم رضي ( أعمال حرة - البحرين)، عبد الواحد البحراني ( أعمال حرة - البحرين)، عبد الواحد المقابي ( موظف - السعودية)، عبد الواحد محمد علي (مقاول بناء – البحرين)، عبد الوهاب بياد (استاذ بجامعة روين – فرنسا)، عبد الجبار طه (مهندس عراقي - الأمارات )، عبد الحميد غلوم حسين ( موظف – البحرين)، عبد الحميد محمد علي ( اداري – البحرين)، عبد الرحمن فاضل (مصرفي - البحرين)، عبد القيس القطيفي (كاتب – السعودية)، عبد الله حسن ( أعمال حرة - البحرين)،عبد الله حسن الجاسم( موظف – البحرين)،عبد الله عبدالباقي ( موظف - السعودية)،عبد الله عبدالقادر (عامل – البحرين)،عبد الله فاران ( ناشط اجتماعي - السعودية)، عبد الوهاب حسن أمين (محامي - البحرين)، عبد علي أحمد محمد الخباز ( موظف – البحرين)، عزيز جللاتي (رجل أعمال – امريكا)، عصام عبد الرحمن عبدالجليل ( أعمال حرة - البحرين)، عظيم السعدي (اكاديمي- السويد)، عقلة مشهور (اسرائيل)،علاء الزيدي (كاتب صحفي عراقي – لندن)، علي أحمد مطر ( رجل أعمال - البحرين)،علي أحمد يوسف (عامل – البحرين)، علي الديواني ( أكاديمي عراقي - سويسرا )، علي السباع ( موظف – البحرين)، علي توفان (فنان – سويسرا)، علي حسن عيسى ( موظف – البحرين)، علي حسين البناء ( موظف – البحرين)،علي سعيد العلي ( مصرفي البحرين)،علي سلطان ( موظف – البحرين)، علي صبح،علي عاشور (مهندس – البحرين)،علي عاشور (مهندس – البحرين)، علي عبد الله الخاجة (محامي - البحرين)، علي كاظم (صحافي – المانيا)،عماد فؤاد (شاعر مصري – بلجيكا)، عمار البيقاع (مهندس مدني – استراليا)، عمانوئيل بيتو يوخنا (مهندس - المانيا)،عمر البحرة (فنان تشكيلي ومصور فوتوغرافي )، عيسى عبد الرحمن عبدالجليل (عامل – البحرين)،عيسى عبد الكريم فكري (عامل – البحرين)، عيسى عبدالرحمن القبوري (أعمال حرة – السعودية)، عيسى يوسف علي ( مصرفي – البحرين)، غازي حسين المصطفى (موظف - السعودية)، الغالية ( السعودية)، غلام الانصاري ( موظف متقاعد – البحرين)، فاتي ملا (صيدلانية – كندا)، فارس الطويل (كاتب وأستاذ فلسفة – ألمانيا)، فاضل الحليبي ( مسئول الاعلام و الانشطة في جمعية المنبر التقدمي الديمقراطي- البحرين )، فراس كريم سعيد (اقتصادي – الدنمارك)، فراس هاشم علي ( طبيب - البحرين)، فرج عبد الباقي (شاعر عراقي – الدنمارك)، فريدة حميد المرهون (موظفة في وزارة الصحة – البحرين)، فلاح السيد هاشم السيد فلاح ( موظف – البحرين)، فهد إبراهيم القصاب ( طالب جامعي – البحرين)، فهيمة الأمير (عضو جمعية المرأة البحرينية – البحرين)، فهيمة درويش (موظفة في وزارة الصحة – البحرين)، في علي عبدالله المري ( طالبة جامعية – البحرين)، فيصل محمد الملا ( موظف – البحرين)،قاسم الحلال ( موظف متقاعد – البحرين)، قيس قاسم (ناقد وصحافي
عراقي -
السويد)، كري فريزر (امريكا)، كفاح مرهون ( موظفة – البحرين)، كوردة أمين (كاتبة وحقوقية -السويد)، لؤي تركي (ممثل – فرنسا)، ليلى الكاظم (طبيبة – السعودية)، ليلى محمد كاظم ( مصرفية – البحرين)، م. اسحاق (أكاديمي – لندن)، محمود محمد علي(محاسب – البحرين)، م. ج. كوناوي ( امريكا)، مبروك بوداجا (محامي – تونس)، مجيد الصفار ( السويد)، مجيد صفر أحمد ( موظف – البحرين)، مجيد كرمياني (السويد)، محسن صابط الجيلاوي ( كاتب - مسؤول موقع الكوت الثقافي)، محمد أمين ( موظف متقاعد – البحرين)، محمد الزامل ( مهندس – السعودية)، محمد السيد يوسف ( محامي و عضو سابق في مجلس الشورى – البحرين)، محمد العب دالجبار (موظف - السعودية)، محمد بهاء الدين (الدنمارك)، محمد حسين نصر الله (أعمال حرة - البحرين)، محمد دهشان (محامي
مصرى - الأمارات العربية المتحدة )، محمد رضا عشير ( مدرس عراقي – المانيا)، محمد صالح محمد عبدالرحيم ( موظف – البحرين)، محمد عبد الرؤوف الحلواني ( مهندس كيميائي – مصر)، محمد عبد الهادي (مصري – كندا)، محمد عبد الهادي (مصري- كندا)، محمد عبد الوهاب ( تقني - العراق )، محمد عبد الوهاب (سويسرا)، محمد عبدالله عامر (موظف متقاعد – البحرين)، محمد علي باقر ( موظف – البحرين)، محمد عيسى ( السويد)، محمد محمد علي ( موظف – البحرين)، محمد معين محمود ( موظف – البحرين)، محمد نبيل (صحافي –كندا)، محمد وارشانا (امريكا)، محمدى شاكر عبدالعليم (السويد)،محمود الحديدي (عراقي – النرويج)، محمود سعد (بريطانيا)، محمود محمد علي عبد لله(مدير شركة مقاولات خاصة – البحرين)، مروان عجم اوغلي (مهندس- سلوفاكيا)، مروة محمد أمين ( طالبة جامعية – البحرين)، مصطفى التمار ( أعمال حرة - البحرين)، مصطفى حافظ وهبة ( موظف متقاعد - السعودية)، مصطفى عاصم (النرويج)، مصطفى عايد (ناشط في حقوق الانسان – سوريا)، مكي محمد علي (مصرفي - البحرين)، ملحم سلمان (اقتصادي – امريكا)، مناف جمال قاروني ( موظف – البحرين)، منال المياحي (معلمة - الدنمارك)، منال بروكلمان (لبنانية – امريكا)، منال عجرمة (صحافية – مصر)، منصور حسين (مصرفي - البحرين)، منصور عبد الله العصفور ( موظف – البحرين)، منصور علي زكري (محامي ومستشار قانوني – السعودية)، منصور هائل (رئيس تحرير صحيفة التجمع – اليمن)، مهدي العصفور (مستشار تخطيط – السعودية)، مهدي صالح العصفور ( موظف - السعودية)، مهدي عبد الله حسن ( مهندس - البحرين)، مهدي علال (مستشار – فرنسا)، مهدي محمد ( موظف – البحرين)، مهند جمال ( طالب جامعي – البحرين)، مورتيزا عبادي ( مهندس إيراني
– أمريكا)، موسى داوود ( موظف متقاعد – البحرين)، موسى سعيد أحمد (كاتب صحفي - البحرين)، ميديا رؤوف (ممثلة مسرحية- دانمارك)، ميرزا حسن دنايي (كاتب عراقي و رئيس تحرير صحيفة قنديل – المانيا)، ميرزا سلمان حجاب (مصرفي - البحرين)، ميرزا مهدي( موظف – البحرين)، ميرفان كليش (بريطانيا)، ميشيل سمعان (صحافي وكاتب – المانيا)، ميشيل نجيب (إيطاليا)، نادية عبد الله حنين (عضو جمعية المرأة البحرينية – البحرين)، ناصر حسن (مدير تلفزيون – لندن)، ناصر سعيد جاسم (سائق – البحرين)، ناصيف بشارة (مترجم – المانيا)، ناهد الكعبي (موظفة وكالة سفريات-البحرين)، نبيل إبراهيم المضحكي ( موظف – البحرين)، نبيل عبد الملك (رئيس المنظمة الكندية المصرية لحقوق الإنسان، مصرى –كندا)، نبيل يوسف (مهندس – المانيا)، نجاة السيد عدنان الموسوي ( موظفة – البحرين)،نجيب الخنيزي ( كاتب - السعودية)، نرين طلعت حاج محمود(كاتبة )، نزيهة أحمد المرهون ( موظفة – البحرين)،نزيهة حسن عيسى (ربة بيت - البحرين)، نورة باماني (مترجمة - السعودية)، هادي القزويني (مهندس وكاتب – استراليا)، هاشم الهاشمي ( موظف – البحرين)،هاشم علي حسن( موظف – البحرين)،هاشم مرتضى حسين ( ناشط اجتماعي - السعودية)،هدى زويد ( موظفة – البحرين)،هشام فهد المضحكي (طالب جامعي - البحرين)، هيا بوشقر ( موظفة – البحرين)،هيثم هاشم علي ( مضيف جوي - البحرين)، وجيهة جعفر (سكرتيرة جمعية المنبرالديمقراطي التقدمي - البحرين )، وحيد علي محمد ( عامل – البحرين)، ورقاء حسن روحاني (مصرفية –البحرين)، ي اسر محمد حميد ( مدرس – البحرين)، يعرب النائب (مهندس عراقي
- السويد)، يورغان تامر (محاسب - امريكا)،يوسف أحمد خالد ( مدرس - البحرين)،يوسف أحمد عبدالرحمن (عامل – البحرين)،يوسف العطاوي ( موظف – البحرين)، يوسف عبد الرحمن نظام (عامل – البحرين)، يوسف لمود (رسام مصري – سويسرا)، يونس غلوم أحمد ( عامل – البحرين).