يريفان- تشهد ارمينيا انتخابات تشريعية اليوم الاحد يتابعها عن كثب مراقبون دوليون والمعارضة المحلية خشية حصول تجاوزات. وسيختار الناخبون اول جمعية وطنية بعد هجوم العام 1999 خلال جلسة برلمانية عندما اقدم مسلحون على قتل ثمانية اشخاص بينهم رئيس الوزراء ورئيس البرلمان.
وتأتي هذه الانتخابات بعد شهرين على الانتخابات الرئاسية التي شهدت تجاوزات واسعة دانتها المعارضة والمراقبون الدوليون مما عرض ارمينيا لانتقادات قاسية من الولايات المتحدة واوروبا.