عمان: نقلت الصحف الاردنية عن وزير الخارجية الاردني مروان المعشر قوله ان هناك ثمانية اردنيين بين مئات المعتقلين في قاعدة غوانتانامو الاميركية في كوبا.
&
وقال المعشر في معرض رده على سؤال وجهه النائب جعفر الحوراني حول عدد المعتقلين ان "وزارة الخارجية لا يتوفر لديها احصائية نهائية بعدد المحتجزين الاردنيين في غوانتانامو لكن المعلومات المتاحة حتى الان تشير الى وجود ثمانية محتجزين".
&
ونقلت صحيفة "العرب اليوم" الاردنية ان المعشر اكد ان وزارته "قامت فور علمها بوجود محتجزين اردنيين في قاعدة غوانتانامو بالاتصال مع الحكومة الاميركية عبر القنوات الدبلوماسية للمطالبة بتزويدها بقائمة دقيقة وواضحة باسمائهم".
&
ويقول البنتاغون ان 119 سجينا غادروا غوانتانامو وانه افرج عن معظمهم. ونقل 12 منهم (اربعة سعوديين واسباني وسبعة روس) الى بلدانهم لمواصلة اعتقالهم.
&
وكان نحو 660 سجينا اصلا معتقلين في هذه القاعدة يتحدرون من نحو اربعين دولة اسروا خلال الحملة العسكرية الاميركية على افغانستان في خريف العام 2001. ونقل معظم المعتقلين، الاعضاء المفترضين في طالبان وتنظيم القاعدة، الى مركز الاعتقال في كانون الثاني/يناير 2002.
&
وقال المعشر في معرض رده على سؤال وجهه النائب جعفر الحوراني حول عدد المعتقلين ان "وزارة الخارجية لا يتوفر لديها احصائية نهائية بعدد المحتجزين الاردنيين في غوانتانامو لكن المعلومات المتاحة حتى الان تشير الى وجود ثمانية محتجزين".
&
ونقلت صحيفة "العرب اليوم" الاردنية ان المعشر اكد ان وزارته "قامت فور علمها بوجود محتجزين اردنيين في قاعدة غوانتانامو بالاتصال مع الحكومة الاميركية عبر القنوات الدبلوماسية للمطالبة بتزويدها بقائمة دقيقة وواضحة باسمائهم".
&
ويقول البنتاغون ان 119 سجينا غادروا غوانتانامو وانه افرج عن معظمهم. ونقل 12 منهم (اربعة سعوديين واسباني وسبعة روس) الى بلدانهم لمواصلة اعتقالهم.
&
وكان نحو 660 سجينا اصلا معتقلين في هذه القاعدة يتحدرون من نحو اربعين دولة اسروا خلال الحملة العسكرية الاميركية على افغانستان في خريف العام 2001. ونقل معظم المعتقلين، الاعضاء المفترضين في طالبان وتنظيم القاعدة، الى مركز الاعتقال في كانون الثاني/يناير 2002.
التعليقات