ايلاف: صدر العدد التاسع من جريدة quot;الغاوونquot; في بيروت صباح السبت، وفيه ملفّ حمل عنوان: quot;بورتريه للهامشquot; (قدّمت له زينب عسّاف) وضمّ المواد الآتية: quot;فادي أبو خليل... الغيبة الصغرىquot; (محمد الحجيري ndash; بيروت)، quot;رامي يحيى: الإبداع أرزاقquot; (وائل السمري ndash; القاهرة)، quot;عبّاس اليوسفي: مبكراً وصلتك أيها الموت دون تجاعيدquot; (حسام السراي ndash; بغداد)، quot;عبد الله العنزي... quot;ذو الساقينquot; الذي خسر واحدةquot; (عذاري سويلم ndash; جدّة)، quot;ياسر جاني: أحكّ حذائيquot; (تمّام تلاوي ndash; اللاذقية)، quot;عبد اللطيف الربيع... المقاعد الأمامية محجوزة وفارغةquot; (محمد العبسي ndash; صنعاء)، quot;عقيل علي... الطرد المنهجي والتصعلك الكحوليquot; (علي الفوّاز ndash; بغداد).
وإضافة الى هذا الملفّ نقرأ في العدد الجديد: quot;أحمد حاطوم قبيل الوداعquot; لشوقي أبي شقرا، quot;إنني أكرهك أيها العبقريquot; لشوقي عبد الأمير، quot;عن معطف الماغوط وقصيدة النثر في سورياquot; لمنذر مصري، quot;أبو العبر الهاشمي السوريالي الأول الذي سبق مقصُّه مقصَّ تزارا ndash; الجزء الثاني والأخيرquot; لشاكر لعيبي، quot;حزام أوباماquot; لزينب عسّاف... إضافة الى مواضيع وأخبار مختلفة.
وقدّمت سهى شامية في quot;دفترquot; هذا العدد تجربة جريدة quot;الكلبquot; لصاحبها صدقي اسماعيل (مع مقتطفات من بعض أعدادها)، وهي تجربة شعرية ndash; صحافية من أطرف ما يكون لشاعر وصحافي يكاد يكون منسياً لدى الجيل القديم، ومجهولاً تماماً لدى الجيل الجديد: صدقي إسماعيل الشاعر السوري الذي كان يخطّ جريدة quot;الكلبquot; من أحد مقاهي دمشق الشعبية، صائغاً جميع أخبارها وحكاياها ومواقفها بالشعر الموزون والمقفى.
وضمّ العدد القصائد الآتية: quot;التنكيل بسيرة الحبquot; للكنتاوي لبكم، quot;صدر بيتquot; لجمال محمد إبراهيم، quot;فانوس يجمع الضوءquot; لمحمد مسعاد، quot;ساعة نختصم بلا سببquot; لعمر عناز، quot;المحارةquot; لميريام كالاغان (ترجمة: لينا شدود).
إلى ذلك احتوى العدد على مادة بعنوان quot;خفّفي ضجيجكِ ثمة من يريد أن يكتبquot; وهو كناية عن ردّ طويل كتبه ماهر شرف الدين على جمانة حدّاد التي أرسلت إلى quot;الغاوونquot; بياناً خاصاً (منشور في العدد) مختلفاً عن البيان الأول الذي عمّمته على الصحافة اللبنانية مطلع الشهر الماضي بخصوص اتهام quot;الغاوونquot; لها بالسطو على مشروع تخرّج جامعي.
وإضافة الى هذا الملفّ نقرأ في العدد الجديد: quot;أحمد حاطوم قبيل الوداعquot; لشوقي أبي شقرا، quot;إنني أكرهك أيها العبقريquot; لشوقي عبد الأمير، quot;عن معطف الماغوط وقصيدة النثر في سورياquot; لمنذر مصري، quot;أبو العبر الهاشمي السوريالي الأول الذي سبق مقصُّه مقصَّ تزارا ndash; الجزء الثاني والأخيرquot; لشاكر لعيبي، quot;حزام أوباماquot; لزينب عسّاف... إضافة الى مواضيع وأخبار مختلفة.
وقدّمت سهى شامية في quot;دفترquot; هذا العدد تجربة جريدة quot;الكلبquot; لصاحبها صدقي اسماعيل (مع مقتطفات من بعض أعدادها)، وهي تجربة شعرية ndash; صحافية من أطرف ما يكون لشاعر وصحافي يكاد يكون منسياً لدى الجيل القديم، ومجهولاً تماماً لدى الجيل الجديد: صدقي إسماعيل الشاعر السوري الذي كان يخطّ جريدة quot;الكلبquot; من أحد مقاهي دمشق الشعبية، صائغاً جميع أخبارها وحكاياها ومواقفها بالشعر الموزون والمقفى.
وضمّ العدد القصائد الآتية: quot;التنكيل بسيرة الحبquot; للكنتاوي لبكم، quot;صدر بيتquot; لجمال محمد إبراهيم، quot;فانوس يجمع الضوءquot; لمحمد مسعاد، quot;ساعة نختصم بلا سببquot; لعمر عناز، quot;المحارةquot; لميريام كالاغان (ترجمة: لينا شدود).
إلى ذلك احتوى العدد على مادة بعنوان quot;خفّفي ضجيجكِ ثمة من يريد أن يكتبquot; وهو كناية عن ردّ طويل كتبه ماهر شرف الدين على جمانة حدّاد التي أرسلت إلى quot;الغاوونquot; بياناً خاصاً (منشور في العدد) مختلفاً عن البيان الأول الذي عمّمته على الصحافة اللبنانية مطلع الشهر الماضي بخصوص اتهام quot;الغاوونquot; لها بالسطو على مشروع تخرّج جامعي.
التعليقات