ايلاف من تورنتو- يعكف الإعلامي حسام الصفار، على انجاز مشروع موسوعة الإنترنت العربي، حيث اتجه للاتصال بالعديد من المتخصصين في مجال البرمجة، والتداول معهم في سبيل الوصول إلى التبويب والفهرسة، التي يمكن من خلالها تسهيل عملية البحث على المتابع العربي. وكان التوقف الأهم قد تركز عند الأخذ بنظر الاعتبار، التوزيع الجغرافي، باعتبار التوزع الواسع للجاليات العربية في أصقاع المعمورة. وعلى الرغم من انجاز المرحلة الأولى من المشروع، إلا أن الاتصالات مازالت مستمرة، من أجل تبويب الموسوعة بما يتناسب وحاجات المستخدم العربي، وبما يتوافق مع أهمية المواقع ومدى تأثيرها وحضورها لدى المتابعين، ومن هذا فإن التوزيع راح يتوقف عن المواقع الواسعة الانتشار، تلك التي أخذت مكانا رئيسا، فيما تبرز أهمية المواقع المحلية في تلبية المزيد من الحاجات، لاسيما تلك التي تتعلق بالمناسبات الاجتماعية وتعزيز مدى العلاقات القائمة بين الجاليات. بل أن البعض منها راح يتخذ بعدا تعريفيا بالبلاد الأصلية، من خلال الحرص على تقديم الصورة الحضارية، وتقديم نماذج من العادات والتقاليد، إن كان على صعيد الصورة أم في تقديم المقالات، التي تعرف الأجيال الجديدة بأصولهم ومنابتهم. و كان التبويب قد توقف عند الموضوعات الرئيسة، كالرياضة والأدب والمسرح و الموسيقى والمواقع التجارية والاجتماعية، لاسيما في ما يتعلق بأخبار الجاليات ونشاطاتهم المختلفة..الصفار وفي حديثه لإيلاف أكد على أنه مازال يتواصل مع العديد من الزملاء الإعلاميين وفي مختلف قارات العالم، من أجل إتمام هذا المشروع، وإعداد فهرست دقيق يقوم على تسهيل عملية الوصول إلى الموضوعات المطلوبة.
ايلاف من تورنتو- يعكف الإعلامي حسام الصفار، على انجاز مشروع موسوعة الإنترنت العربي، حيث اتجه للاتصال بالعديد من المتخصصين في مجال البرمجة، والتداول معهم في سبيل الوصول إلى التبويب والفهرسة، التي يمكن من خلالها تسهيل عملية البحث على المتابع العربي. وكان التوقف الأهم قد تركز عند الأخذ بنظر الاعتبار، التوزيع الجغرافي، باعتبار التوزع الواسع للجاليات العربية في أصقاع المعمورة. وعلى الرغم من انجاز المرحلة الأولى من المشروع، إلا أن الاتصالات مازالت مستمرة، من أجل تبويب الموسوعة بما يتناسب وحاجات المستخدم العربي، وبما يتوافق مع أهمية المواقع ومدى تأثيرها وحضورها لدى المتابعين، ومن هذا فإن التوزيع راح يتوقف عن المواقع الواسعة الانتشار، تلك التي أخذت مكانا رئيسا، فيما تبرز أهمية المواقع المحلية في تلبية المزيد من الحاجات، لاسيما تلك التي تتعلق بالمناسبات الاجتماعية وتعزيز مدى العلاقات القائمة بين الجاليات. بل أن البعض منها راح يتخذ بعدا تعريفيا بالبلاد الأصلية، من خلال الحرص على تقديم الصورة الحضارية، وتقديم نماذج من العادات والتقاليد، إن كان على صعيد الصورة أم في تقديم المقالات، التي تعرف الأجيال الجديدة بأصولهم ومنابتهم. و كان التبويب قد توقف عند الموضوعات الرئيسة، كالرياضة والأدب والمسرح و الموسيقى والمواقع التجارية والاجتماعية، لاسيما في ما يتعلق بأخبار الجاليات ونشاطاتهم المختلفة..الصفار وفي حديثه لإيلاف أكد على أنه مازال يتواصل مع العديد من الزملاء الإعلاميين وفي مختلف قارات العالم، من أجل إتمام هذا المشروع، وإعداد فهرست دقيق يقوم على تسهيل عملية الوصول إلى الموضوعات المطلوبة.
التعليقات