عبد القادر الجنابي : بعد أن قدمنا نموذجا وتنظيرا قصيدة النثر الفرنسية، نشرع بنشر ملف موسع عن قصيدة النثر الأمريكية لأن أهميتها اليوم تضاهي أهميتها الفرنسية... ناهيك أن عددا من الانطولوجيات المخصصة لقصيدة النثر صدرت خلال السنوات الأخيرة في أمريكا، وأهمها التي ظهرت عام 2003، تحت عنوان quot;أعظم قصائد النثر الأمريكية من ادغار الن بو وحتى يومنا الحاضرquot; (التفاصيل)

جروترود شتاين: قصائد نثر تكعيبية
هنا قصائد نثر مكعبة كلوحات بيكاسو وبراك، اخترتها من كتاب عنوانه quot;أزرار ناعمةquot; للكاتبة الأمريكية التي عاشت معظم حياتها في فرنسا: جيروترود شتاين (1874-1946). مع أنها ترفض أية غائية للنص، إلا أن جيروترود شتاين كان هدفها الأول والأخير، في كتابها هذا (التفاصيل)

إليوت وقصيدة النثر: هستيريا عند تخوم النثر
بقلم مارغريت س. مورفي: حينما نتناول إليوت وحالة الشعر الأنغلو - أمريكي بعد الشعر الرمزي، نكتشف أنه كان يبدي ازدواجية ما إزاء هذا الشكل مع مرور الوقت. وقد أتاحت له دراسته أن يكتشف الرمزية الفرنسية عام 1908. كما تبدى في شعره، شاباً، تأثير لافروك من بين آخرين. ولهذا نقول أن رهاب الفرنسيين (التفاصيل)

قصيدة النثر في أميركا
بقلم رسل ايدسن: هنا واحدة من أهم المقالات التنظيرية لقضية قصيدة النثر الأمريكية، كتبها رسل ايدسن في منتصف سبعينات القرن الماضي. اخترتها، من بين عشرات المواد الانجليزية، لتنشر في أول ملف في العربية عن قصيدة النثر (بالمعنى العالمي للكلمة وليس بمعناها العربي المشطر) (الفتاصيل)

15 قصيدة نثر لرسل ايدسن (1935)
رسُل ايدسن أو كما يسمي نفسه quot;السيد قصيدة النثر الصغيرquot;، يعتبر سيد قصيدة النثر الأمريكية بلا منازع... فمنذ أن باشر بكتابة الشعر وحتى اليوم لم يحد عنها. وإذا أراد ناقد ما أن يتتبع نمو رسل الشعري لما وجد اختلافات كبيرة بين أعماله الأولى والأخيرة، (التفاصيل)

مستقبل قصيدة النثر الأمريكية
بقلم مايكل بنديكت: ولد مايكل بنديكت عام 1935 في مدينة نيويورك. حصل على ماجستير في الأدب الإنجليزي والمقارن من جامعة كولومبيا. عمل صحافيا ومحررا أدبيا. أصدر عدة مجاميع شعرية تتوافق ومعيار قصيدة النثر الفرنسية وبالأخص ذات الطابع السوريالي. فمايكل بنديكت كان أول من أصدر انثولوجيا الشعر السوريالي وأنثولوجيا quot;قصيدة النثر العالميةquot; (التفاصيل)

حدودٌ متحوِّلةٌ: عن شعر النّثر
بقلم كارين فوكمان: إنّهُ لأمرٌ مربك أنْ يتحتَّمَ على قصيدةِ النثر الظّهور تحت طَبَقَةٍ مثيرةٍ للجَدَل. لعلَّ غموضها هوَ المفتاحُ: أَهِيَ شكلٌ form؟ نوعٌ genre؟ وما الذي يُفرِّقُها عنِ الطَّبَقَاتِ المُبتكَرةِ حديثاً، كقصّةِ الوَمْضَةِ flash fiction (3)، وكيفَ لها، في آخرِ الأمرِ، أنْ تكونَ قصيدةً (التفاصيل)