عبَّرت كيم كارداشيان عن أمنيتها بالحصول على الطلاق من كريس همفريس قبل إنجاب طفلها من كانييه ويست.


لندن: كيم كارداشيان بين رجلين: رجل حملت منه وآخر ما زالت زوجته. لذا أعربت نجمة تليفزيون الواقع عن أمنياتها بأن تحصل على الطلاق من كريس همفريس قبل إنجاب طفلها الأول من كانييه ويست، وذلك في حوار أجرته أمس مع برنامج quot;Todayquot; الذي تقدمه كاثي لي جيفورد وهدى قطب.

رفعت كيم كاردشيان قضية طلب الطلاق منذ أكثر من عام بعد 72 يومًا فقط من زواجها من كريس، ولكنها لم تحصل على الطلاق رسمياً حتى الآن على الرغم من أن القاضي أعلن أنها ستنفصل عن زوجها للأبد قبل حلول عام 201.

وعندما سألتها جيفورد عن مشاعرها إذا أنجبت الطفل المتوقع ولادته في يوليو قبل أن يتم الطلاق الرسمي بينها وبين همفريس، فردت أنها تتمنى بشدة أن يتم الطلاق رسمياً قبل ولادة الطفل على الرغم من أن عدم اتمام الطلاق قبل ولادة الطفل لن يؤثر عليه، وأن الأمر مجرد إجراءات ستنتهي عاجلاً أو آجلاً.

وحول اتهامها بالسلوك السيء لإنجابها من رجل في الوقت الذي كانت فيه متزوجة من رجل آخر، ردت بأن قضية الطلاق مرفوعة منذ أكثر من عام ونصف، وأنها لم تبدأ علاقتها بكانييه ويست إلا بعد مرور ستة أشهر من انفصالها عن همفريس.

وقالت كارداشيان أن الطلاق من عدمه، حدوثه الآن أو تأخره قليلاً، لن يغير من شعورها الطاغي بالسعادة لقرب إنجابها لطفل، وأشارت إلى أنها تبلغ 32 عامًا من العمر وتعاني من مشاكل عديدة في الإنجاب ولذلك تعد حصولها على طفل معجزة وهدية إلهية وتشعر كثيراً بالإمتنان لحدوثها.