اعتبر قراء قسم لايف ستايل في "إيلاف" أن لجوء مشاهير العالم إلى التعري أو الظهور بملابس فاضحة هو طلب للمزيد من الشهرة، إذ أن الصورة الواحدة كفيلة بخلق موجة سرعان ما تتسع بسرعة خدمات الإنترنت في عصرنا الحالي.


لعل صورة نجمة البرامج الواقعية كيم كارداشيان وعلى مؤخرتها زجاجة من الشامبانيا والتي أسمتها "إكسر الإنترنت" أفضل مثال على ذلك. ففي حين اعتبر نحو 59% أن هذا النوع من الترويج هو مجرد رغبة في توسيع رقعة الشعبية، اعتبر 30% أنه إغراء مبتذل، بينما وصفه نحو 11% بأنه مثير للإعجاب.
&
وجاءت نسبة التصويت على السؤال الذي طرحه القسم على الشكل التالي:
&
"هل تصنف لجوء المشاهير الى التعري او الظهور بملابس فاضحة هو"
إغراء مبتذل : 30%
طلبا للمزيد من الشهرة : 59%
&مثير للاعجاب: 11%
&
ومن الشهيرات اللواتي ظهرن بصور عارية على المجلات في عام 2014 فقط، كيم كارداشيان وكورتني كارداشيان وكيرا نايتلي وريهانا ومادونا ومايلي سايرس. ولم تسلم النجمات العربيات من الانتقادات التي وصفت ملابسهن بالفاضحة مثل فساتين هيفاء وهبي ومايا دياب ونانسي عجرم وغيرهن الكثير، إذ كانت المجلات والمواقع الفنية تنشر صور ملابسهن مع تمويه الصور بما يتناسب وسياسة التحرير.

تسريب صور العري
&
إلا أن صور التعري ليست كلها بمحض رغبة النجمات أنفسهن، إذ تعرضت أكثر من فنانة لتسريب صور عارية لهن كن التقطنها على هواتفهن الخاصة قبل أن يتم اختراق هذه الحسابات ونشرها على مواقع الإنترنت، وهي ظاهرة طالت أمثال جنيفر لورانس وآن هاثواي وسكارليت جوهانسن وكيم كارداشيان وغيرهن الكثير.
&
كما شهد المجلات الفنية والرياضية العديد من الصور العارية للرجال أيضا أمثال اللاعبين براد ريتشاردز أو تايسون تشاندلر وروب غرونكاوسكي وغيرهم.

&