تجمع كثيرون من شباب شعب الماساي في كينيا من أجل مسابقة رياضية أسست كبديل لصيد الأسود، الذي كان حدثا سنويا تقليديا في البلد.
وشارك المئات في المسابقة التي تضمنت ألعابا عدة، عند سفح جبل كيليمنجارو، ومن ضمنها رمي الرماح والقفز العالي.
وعلى مدى أجيال، كان على مقاتلي الماساي أن يقتلوا أسدا، وذلك ضمن شعائر اكتساب الرجولة.
وبعد أن بدأت أعداد الأسود بالتناقص اتفق بعض نشطاء البيئة والحكماء على تأسيس مهرجان بديل تحت اسم "أولمبياد الماساي".
التعليقات