لندن: أظهرت دراسة حديثة ان المراهقين الذين يستمعون الى الموسيقى لاكثر من ساعة بشكل يومي يعانون من الصداع اكثر من باقي المراهقين. وذكرت صحيفة quot;الديلي تلغرافquot; البريطانية ان الخبراء حذروا من قبل ان المراهقين الذين يستمعون الى الموسيقى بصوت عال من اجهزة فردية مثل quot;اي بودquot; يعرضون سمعهم الى الخطر.

ووجدت الدراسة التي اجريت على الف و25 شخصا تتراوح اعمارهم بين 13 و17 عاما علاقة بين الاستماع الى الموسيقى والصداع . كما وجدت الدراسة التي اجريت في جامعة quot;لودويغ ماكسيميليانز quot;في ميونخ انه ليس هناك علاقة بين استخدام الهواتف النقالة واللعب بالعاب الكمبيوتر ومشاهدة التلفاز وبين الصداع.