عمدت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة إلى تشغيل محطات رصد أوتوماتيكية في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة وعلى امتداد ساحل البحر الأحمر, إلى جانب صور للأقمار الصناعية على مدار 24 ساعة.


الرياض:عمدت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة إلى تشغيل محطات رصد أوتوماتيكية في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة وعلى امتداد ساحل البحر الأحمر, إلى جانب صور للأقمار الصناعية ورادارات الطقس المنتشرة بالمملكة التي يقوم عليها خبراء ومختصين من الرئاسة يعملون على مدار الساعة سواء بالمشاعر المقدسة أو في مقر الرئاسة بجدة من خلال الإدارة العامة للتحاليل والتوقعات مستخدمة أفضل الوسائل المتقدمة لإيصال هذه المعلومات للجهات المستفيدة.

من جانب آخر، أبرم الأمير تركي بن ناصر عددا من العقود تتعلق بالجوانب الفنية والتقنية والأرصادية مع عدد من شركات محلية متخصصة بقيمة تتجاوز 125 مليون ريال،في مجال نقل التقنية الحديثة والمعلومات والبنى التحتية وتأسيس المراكز المتخصصة والإقليمية والمحلية والمعنية بالأرصاد والمناخ والطوارئ وتعزيز شبكات الرادارات وجودة الهواء.