أشارت دراسة إسرائيلية صدرت حديثاً عن معهد دراسات الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب إلى تكريس موقع تنظيم القاعدة في الجانب السوري من هضبة الجولان استعداداً لمباشرة الجهاد ضد إسرائيل.

وجاء في الدراسة أن الضربة التي تلقتها القاعدة عند اغتيال زعيمها أسامة بن لادن عام 2011 لم تكن قاصمة بخلاف التوقعات السابقة حيث انتعش التنظيم بقيادة أيمن الظواهري مستفيداً أيضاً من الاضطرابات في العالم العربي.