الدار البيضاء- أحمد نجيم: أعفى العاهل المغربي محمد السادس وزير الداخلية الحالي أحمد الميداوي، ليعين&مكانه رجل الأعمال إدريس جطو.
وسبق لادريس جطو أن شغل مناصب سياسية كوزير&سابق في الحكومة التكنوقراطية السابقة.
ولد إدريس جطو عام 1945 بمدينة الجديدة جنوب الدار البيضاء، درس بالمملكة المتحدة، حاصل على ديبلوم الدراسات العليا في الفيزياء والكيمياء. عين عام 1993 وزيرا للتجارة والصناعة التقليدية&في حكومة كريم العمراني التكنوقراطية، كما عين وزيرا للمالية والتجارة والصناعة والصناعة التقليدية حتى العام 1998& كلف بتسيير عدة مؤسسات كما أشرف على الفيدرالية المغربية لصناعة الجلد
بدأ حياته بمزاولة أنشطة اقتصادية وصناعية متعددة. معروف عليه كفاءته في ميدان التسيير والتدبير، ما جعل الملك الراحل يعينه مستشارا له، واحتفظ به العاهل المغربي الحالي محمد السادس مستشارا كذلك، قبل أن يعينه في الثالث من أغسطس الماضي على رأس أهم المؤسسات العمومية في المملكة وهو المكتب الشريف للفوسفاط(المغرب أول مصدر للفوسفاط في العالم وثالث منتج له).
قبل تعيينه وزيرا للداخلية أوكلت له مهمة وضع مخطط لتسيير أكبر مؤسسة إعلامية في المغرب وهي مجموعة "ماروك سوار" التي تصدر ثلاث يوميات وأسبوعية.ويرأس الوزير الجديد جمعية "الأمانة" التي تتكفل بتقديم قروض بدون فوائد للمواطنين المعوزين، عرف عليه عدم انتمائه لأي حزب أو تيار سياسي.
تعيينه من طرف العاهل المغربي يأتي لطمأنة سائر الأطراف السياسية في المملكة المغربية التي تدخل حلبة الصراع الانتخابي في الانتخابات البلدية والتشريعية العام المقبل، كما يأتي تعيينه لخلق تناغم على مستوى العقلية والسلوك بينه وبين الولاة (المحافظين) الذين عينهم العاهل المغربي مؤخرا وكلهم من التكنوقراط.
وقد عين العاهل المغربي الوزير المعفى مستشارا في الديوان الملكي.
ولد إدريس جطو عام 1945 بمدينة الجديدة جنوب الدار البيضاء، درس بالمملكة المتحدة، حاصل على ديبلوم الدراسات العليا في الفيزياء والكيمياء. عين عام 1993 وزيرا للتجارة والصناعة التقليدية&في حكومة كريم العمراني التكنوقراطية، كما عين وزيرا للمالية والتجارة والصناعة والصناعة التقليدية حتى العام 1998& كلف بتسيير عدة مؤسسات كما أشرف على الفيدرالية المغربية لصناعة الجلد
بدأ حياته بمزاولة أنشطة اقتصادية وصناعية متعددة. معروف عليه كفاءته في ميدان التسيير والتدبير، ما جعل الملك الراحل يعينه مستشارا له، واحتفظ به العاهل المغربي الحالي محمد السادس مستشارا كذلك، قبل أن يعينه في الثالث من أغسطس الماضي على رأس أهم المؤسسات العمومية في المملكة وهو المكتب الشريف للفوسفاط(المغرب أول مصدر للفوسفاط في العالم وثالث منتج له).
قبل تعيينه وزيرا للداخلية أوكلت له مهمة وضع مخطط لتسيير أكبر مؤسسة إعلامية في المغرب وهي مجموعة "ماروك سوار" التي تصدر ثلاث يوميات وأسبوعية.ويرأس الوزير الجديد جمعية "الأمانة" التي تتكفل بتقديم قروض بدون فوائد للمواطنين المعوزين، عرف عليه عدم انتمائه لأي حزب أو تيار سياسي.
تعيينه من طرف العاهل المغربي يأتي لطمأنة سائر الأطراف السياسية في المملكة المغربية التي تدخل حلبة الصراع الانتخابي في الانتخابات البلدية والتشريعية العام المقبل، كما يأتي تعيينه لخلق تناغم على مستوى العقلية والسلوك بينه وبين الولاة (المحافظين) الذين عينهم العاهل المغربي مؤخرا وكلهم من التكنوقراط.
وقد عين العاهل المغربي الوزير المعفى مستشارا في الديوان الملكي.
التعليقات