الباحة - إيلاف: قالت وزارة الخارجية الإيرانية ان وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل ونظيرة العماني يوسف بن علوي بن عبد الله سيصلان إلى طهران السبت والأحد على التوالي وذلك في إطار اللقاءت الدورية الثنائية بين البلدان الثلاثة.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية حميد رضا اصفي في بيان صحفي نقلته وكالة الأنباء الكويتية أنه " سيتم خلال هاتين الزيارتين بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي الشامل بين طهران والرياض ومسقط والتطورات على الصعيدين الإقليمي والدولي".
وأشار اصفي إلى "العزم المشترك للجمهورية الإسلامية الإيرانية ودول منطقة الخليج في ترسيخ العلاقات وأواصر الصداقة والأخوة ".
وقال " انه سيتم خلال المباحثات مع وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل ويوسف بن علوي في طهران بحث ودراسة القضايا والمشاكل التي يعاني منها العالم الإسلامي بما فيها الأوضاع المأساوية للشعب الفلسطيني في ظل العدوان الصهيوني المستمر".
وأضاف انه سيتم خلال " اللقاءات تبادل وجهات النظر بشأن ضرورة استخدام الإمكانيات والطاقة الهائلة التي تمتلكها دول العالم الإسلامية للحد من جرائم الكيان الصيهوني" في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية " ان الحفاظ على التضامن الإسلامي وتعزيزه يعد عاملا لقطع دابر أطماع الكيان الصهيوني التوسعية الرامية إلى زيادة حدة التوتر في المنطقة ".
يذكر ان لقاءات دورية تعقد بين المسؤوليين الإيرانيين والسعوديين يتناوب كلا البلدين على استضافتها كل ستة أشهر وذلك في إطار توطيد العلاقات بين البلدين.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية حميد رضا اصفي في بيان صحفي نقلته وكالة الأنباء الكويتية أنه " سيتم خلال هاتين الزيارتين بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي الشامل بين طهران والرياض ومسقط والتطورات على الصعيدين الإقليمي والدولي".
وأشار اصفي إلى "العزم المشترك للجمهورية الإسلامية الإيرانية ودول منطقة الخليج في ترسيخ العلاقات وأواصر الصداقة والأخوة ".
وقال " انه سيتم خلال المباحثات مع وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل ويوسف بن علوي في طهران بحث ودراسة القضايا والمشاكل التي يعاني منها العالم الإسلامي بما فيها الأوضاع المأساوية للشعب الفلسطيني في ظل العدوان الصهيوني المستمر".
وأضاف انه سيتم خلال " اللقاءات تبادل وجهات النظر بشأن ضرورة استخدام الإمكانيات والطاقة الهائلة التي تمتلكها دول العالم الإسلامية للحد من جرائم الكيان الصيهوني" في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية " ان الحفاظ على التضامن الإسلامي وتعزيزه يعد عاملا لقطع دابر أطماع الكيان الصهيوني التوسعية الرامية إلى زيادة حدة التوتر في المنطقة ".
يذكر ان لقاءات دورية تعقد بين المسؤوليين الإيرانيين والسعوديين يتناوب كلا البلدين على استضافتها كل ستة أشهر وذلك في إطار توطيد العلاقات بين البلدين.
التعليقات