اتهمت جامعة فلوريدا الجنوبية أستاذين جامعيين سابقين مقيمان في تامبا بفلوريدا، جنوب شرق، بإقامة علاقات مع حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين المدرجة على القائمة الأميركية للمنظمات المتهمة بنشاطات إرهابية.
&وتم وقف الاستاذ الجامعي سامي العريان عن العمل منذ قرابة سنة ويخضع لتحقيق فدرالي للتحقق مما اذا كانت المؤسسة الدولية للدراسات الاسلامية التي اسسها في جامعة فلوريدا الجنوبية قدمت اموالا لحركة الجهاد الاسلامي.
&ونفى العريان اليوم الخميس ان تكون له علاقات مالية مع الجهاد الاسلامي. وقال "لا يوجد ما يثبت انني قدمت مساعدة مالية" الى الجهاد. "هل لدي حقوق ام لا. يبدو انني لا اتمتع بحقوق".
&وتلقى المدرس السابق للغة العربية في الجامعة نفسها مازن النجار اوراقا من ادارة الهجرة ترغمه على مغادرة الولايات المتحدة قبل نهاية السنة الى دولة في الشرق الاوسط لم يكشف عن اسمها.
&والنجار، صهر العريان، اوقف في تشرين الثاني/نوفمبر 2001 بعد ان اكدت محكمة استئناف قرارا قضائيا سابقا يجيز طرده من الولايات المتحدة.
&وامضى قسما كبيرا من السنوات الخمس الماضية في السجن لاتهامه بصلات مع الارهاب الدولي.
&ورمضان عبدالله شلح، زعيم حركة الجهاد الاسلامي، كان استاذا متعاونا مع جامعة فلوريدا الجنوبية في التسعينات. وكان من اداريي المؤسسة الدولية للدراسات الاسلامية.
&وتم وقف الاستاذ الجامعي سامي العريان عن العمل منذ قرابة سنة ويخضع لتحقيق فدرالي للتحقق مما اذا كانت المؤسسة الدولية للدراسات الاسلامية التي اسسها في جامعة فلوريدا الجنوبية قدمت اموالا لحركة الجهاد الاسلامي.
&ونفى العريان اليوم الخميس ان تكون له علاقات مالية مع الجهاد الاسلامي. وقال "لا يوجد ما يثبت انني قدمت مساعدة مالية" الى الجهاد. "هل لدي حقوق ام لا. يبدو انني لا اتمتع بحقوق".
&وتلقى المدرس السابق للغة العربية في الجامعة نفسها مازن النجار اوراقا من ادارة الهجرة ترغمه على مغادرة الولايات المتحدة قبل نهاية السنة الى دولة في الشرق الاوسط لم يكشف عن اسمها.
&والنجار، صهر العريان، اوقف في تشرين الثاني/نوفمبر 2001 بعد ان اكدت محكمة استئناف قرارا قضائيا سابقا يجيز طرده من الولايات المتحدة.
&وامضى قسما كبيرا من السنوات الخمس الماضية في السجن لاتهامه بصلات مع الارهاب الدولي.
&ورمضان عبدالله شلح، زعيم حركة الجهاد الاسلامي، كان استاذا متعاونا مع جامعة فلوريدا الجنوبية في التسعينات. وكان من اداريي المؤسسة الدولية للدراسات الاسلامية.
التعليقات