الرياض- ايلاف: سخر مسؤول سعودي رفيع المستوى من مارددتة بعض الاصوات الخارجية حول ما اسمتة با اعادة رسم خارطة السعودية ...وقال الامير احمد بن عبد العزيز نائب وزير الداخلية السعودي انها اصوات شاذة والشاذ مثل النادر لا حكم له طالما هي شاذة فنتركها على شذوذها فلااحد عنده عقل يتكلم في مثل هذا الحمدلله الوطن واحد ومتماسك وليس عرضة لاي تأثير من اي جهة كانت. وعن الحملات الاعلامية للزج باسم المملكة في تنظيم القاعدة اكد الامير احمد ان& الحملات مغرضة بلا شك ولا تقوم على اسس سليمة وصحيحة. وصعب على الانسان أن يغلق أفواه كل الكاذبين وهذا أمر مقصود وارجاف وليس حقيقياً.
وأسامة بن لادن زعيم القاعدة اسقطت عنه الجنسية السعودية كما أننا لم نجد له اعواناً من السعوديين واذا لاحظتم الذين يتعاملون معه ويتحدثون باسمه غير سعوديين وهناك أفراد سعوديون ذهبوا الى افغانسان أو مع طالبان لغرض الجهاد في سبيل الله أو نصرة اخوانهم المسلمين وهذه من حسن نية ولكنهم لم يوفقوا فيها وكثير منهم عادوا بعد أن عرفوا حقائق الامور والبعض منهم رجع بعد الاحداث والحمد لله أن القلة منهم هم من لهم دور مع الارهاب ومن أخطأ سوف يلاقي جزاءه الشرعي..
الي ذلك قال نائب وزير الداخلية السعودي حول وجود خريجين جامعيين بلا عمل.. وخريجي ثانوية بلا قبول في الجامعات مما أدى الى فراغ لدى بعض الشباب دفعهم للانحراف او الانجراف وراء تعاطي المخدرات ووقوع بعض الجرائم وكيفية اعادة الوضع الى الشكل السليم: أولاً عدم وجود العمل اعتقد انه امور مبالغ فيه لأن الاعمال موجودة بكثرة.. أما الاعمال فلدينا ملايين العاملين من غير السعوديين وهناك اعمال كثيرة والغالبية منهم يرغب في اعمال معنية ويظل ينتظر سنة او سنتين حتى يجد العمل الذي هو يرغبه ومن المفترض ان يقوم بالعمل الذي يتيسر له حتى مع الوقت يجد العمل الذي يناسبه.
اما بالنسبة للثانوية فليس من المعقول ان كل خريجي الثانوية سيدخلون الجامعات في العالم كله هناك حدود ومستويات معنية وهناك جهات كثيرة ومعاهد كثيرة لخريجي الثانوية اضافة الى انه والحمد لله مع التطور التعليمي القوي الكبير في المملكة وبكثرة يبدو ان الجهود المبذولة لاستيعابهم سواء في تعليم عالٍ ومتوسط متأخرة عن كثافة التخرج واعتقد أن الدولة جادة في هذه الناحية ان شاء الله. مجلس القوى العاملة والمجلس الاعلى للتعليم.. ولكن الامور لتكوين شيء او عمل شيء يجب ان تأخذ وقتها.
ونقلت صحيفة عكاظ عن نائب وزير الداخلية السعودي قولة حول قضية اغتيال الشيح السحيباني انة : لم يتبين شيء بعد الى الآن.. والصحافة من طبيعتها تحاول تسقط الكلام للحصول على أي معلومات وأحياناً يكون هناك استعجال في بعض الروايات وهذه ناحية أمنية من الصعب ان يقال فلان أو فلان.. يمكن ان تلقي القبض على عشرة أشخاص لقربهم من التهمة بسبب أو بأخر ومن ثم يخلى سبيلهم او بعضهم بعدها بساعات وبعضهم في يومين حسب التحقيق والاستعجال في ذكر شيء او التنبؤ به خطأ وحتى يربك التحقيق والأمن ويعطي فرصة للمعني بالأمر للهروب. وعن وجود حالات سطو مسلح على أجهزة الأمن ووزارة الداخلية قال ه: هذا غير صحيح اطلاقاً.. ورداً على سؤال& حول التوجه الى عسكرة النساء وايجاد وظائف عسكرية قال نائب وزير الداخلية السعودي : هذا كائن الآن هناك نساء في السلك العسكري والتوسع في ذلك حسب الحاجة في السجون.. الجوازات.. التفتيش ..واشياء اخرى في الطريق.
&