صدر في بيروت الثلاثاء كتابا بعنوان "الدليل الوطني للدواء الخالي من الأدوية الأميركية" نشرته لجنة لبنانية تدعو الى مقاطعة البضائع الاميركية بسبب دعم واشنطن "الأعمى" لاسرائيل.
&ويتضمن الكتاب الذي يقع في 192 صفحة وتسلمت وكالة فرانس برس نسخة منه، مقدمة باللغة العربية ولائحتان باللغة الفرنسية احداهما باسماء الادوية المعتمدة بحسب انواع الامراض والثانية بحسب الترتيب الابجدي.
&ويشمل الغلاف خصوصا صورة لميزان حرارة بشكل رصاصة رشاش وعبوة رسم عليها علم يجمع بين الرموز الاسرائيلية والاميركية ويخرج منها رصاصات فارغة واقراص دواء.
&وسيعرض الكتاب الذي وضعته لجنة من الاطباء والصيادلة لم تذكر اسماؤهم، على الصحافيين يوم الخميس في مقر نقابة الصحافة في بيروت.
&وفي تقديم الكتاب، اعلنت "هيئة مقاطعة البضائع الاميركية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني" اعداد "كتاب آخر اوسع مع زملائنا العرب يتناول الادوية العربية ويكون خاليا من الادوية الاميركية".
&ويقول المؤلفون في مقدمة الكتاب انه "لا يمكنهم ان يعالجوا كائنا بشريا بيد ويقدموا باليد الاخرى (عبر شراء ادوية اميركية) قذيفة تتسبب بكارثة في مكان آخر"، في اشارة الى المدنيين الفلسطينيين الذين يسقطون بالاسلحة الاميركية التي تمنح للدولة العبرية.
&واعتبر المؤلفون ايضا انه من الممكن في 98% من الحالات العثور على ادوية تحل محل الادوية الاميركية التي تمثل من 25 الى 33% من العقاقير المتوافرة في السوق اللبنانية.
&ويتضمن الكتاب الذي يقع في 192 صفحة وتسلمت وكالة فرانس برس نسخة منه، مقدمة باللغة العربية ولائحتان باللغة الفرنسية احداهما باسماء الادوية المعتمدة بحسب انواع الامراض والثانية بحسب الترتيب الابجدي.
&ويشمل الغلاف خصوصا صورة لميزان حرارة بشكل رصاصة رشاش وعبوة رسم عليها علم يجمع بين الرموز الاسرائيلية والاميركية ويخرج منها رصاصات فارغة واقراص دواء.
&وسيعرض الكتاب الذي وضعته لجنة من الاطباء والصيادلة لم تذكر اسماؤهم، على الصحافيين يوم الخميس في مقر نقابة الصحافة في بيروت.
&وفي تقديم الكتاب، اعلنت "هيئة مقاطعة البضائع الاميركية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني" اعداد "كتاب آخر اوسع مع زملائنا العرب يتناول الادوية العربية ويكون خاليا من الادوية الاميركية".
&ويقول المؤلفون في مقدمة الكتاب انه "لا يمكنهم ان يعالجوا كائنا بشريا بيد ويقدموا باليد الاخرى (عبر شراء ادوية اميركية) قذيفة تتسبب بكارثة في مكان آخر"، في اشارة الى المدنيين الفلسطينيين الذين يسقطون بالاسلحة الاميركية التي تمنح للدولة العبرية.
&واعتبر المؤلفون ايضا انه من الممكن في 98% من الحالات العثور على ادوية تحل محل الادوية الاميركية التي تمثل من 25 الى 33% من العقاقير المتوافرة في السوق اللبنانية.
التعليقات