الكويت: وصف الفرنسي فيليب تروسية دورة الخليج ماهي ألا (كأس للأمراء والشيوخ) أكثر منها كأسا للرياضيين وقلل من أهميتها الفنية وقال إنها من الخطط قصيرة المدى ضمن أجندته لإعداد المنتخب القطري لكأس الأمم الآسيوية وكأس العالم 2006م. وأشار في حديث مطول لصحيفة الأنباء الكويتية انه لا يعرف الكثير عن الكرة الخليجية سوى الذي سمعه عن الدورة مؤكدا انه سيتعامل معها بطابع رياضي محض، وأشار أن محدودية العنصر البشري وضعف الثقافة الكروية في دولة قطر تشكل له مشكلة يحاول التغلب عليها، وكشف انه سيعمل للاستعانة ببعض اللاعبين المتجنسين(ممن هم في سن مبكرة دون الرابعة عشرة) مبينا أن المنتخب الفرنسي الذي حاز على كأس العالم 98م لم يضم سوى اثنين لاعبين من اصل فرنسي.
وحول سعيه لتبني مشروعا لتجنيس لاعبين فرنسيين قال تروسية:أن هذا مشروع خارج كرة القدم وهو إنساني بحت ومشروع بناء مجتمع، ولذا أنا مؤيد لتجنس عائلة اللاعب بالكامل لان العائلة والمدرسة نواة الرياضي القوي.
وأشار إلى انه لا يعرف الهولندي(فاندرليم) مدرب المنتخب السعودي.
وحول سعيه لتبني مشروعا لتجنيس لاعبين فرنسيين قال تروسية:أن هذا مشروع خارج كرة القدم وهو إنساني بحت ومشروع بناء مجتمع، ولذا أنا مؤيد لتجنس عائلة اللاعب بالكامل لان العائلة والمدرسة نواة الرياضي القوي.
وأشار إلى انه لا يعرف الهولندي(فاندرليم) مدرب المنتخب السعودي.
التعليقات