هل الفكرة ضفة تبحث عن نهرها؟
لا الشعائر تجدي الانسان نفعاً ولا الطقوس
وحدها الاشارات
هي ما يقرّب صلواتنا الى الفكرة وغطرستها.
اخترع الانسان طوال التاريخ الكثير من الآلهة والأديان
كل دين مؤوسسة
والمؤوسسة سلطة
والسلطة تحتكر الحقيقة وحدها.
السقطات المتحدة للزمان، تُنير في تشظي أسلحتنا الايمانية
كل فراغ عباداتنا التي تجتثها الفكرة المنغلقة على ذاتها.
لا صيرورة الإله المقنعة في نومنا المُعاش ما بين الفيض والحجارة
ولا النذور في المراتب المتحفظة لهدناتنا ومخاوفنا من لحظة النهاية
حيث الدودة توقظنا من كل أوهامنا وترهاتها.
وحدها الترصعات الملطخة لأحلامنا، هي ما يمكن أن يعيننا على السهر
في القرون المتدثرة بشموس الشواطىء وانعكاساتها.
الفكرة
هي الجرح الغائر للوهم الانساني ووشمه الذي له
رموش مجرّحة تقوّض نفسها بنفسها
ومصائرنا جداول تنحدر باتجاه الهاوية دائماً.
لا خلاص
ولا معين.
لا الشعائر تجدي الانسان نفعاً ولا الطقوس
وحدها الاشارات
هي ما يقرّب صلواتنا الى الفكرة وغطرستها.
اخترع الانسان طوال التاريخ الكثير من الآلهة والأديان
كل دين مؤوسسة
والمؤوسسة سلطة
والسلطة تحتكر الحقيقة وحدها.
السقطات المتحدة للزمان، تُنير في تشظي أسلحتنا الايمانية
كل فراغ عباداتنا التي تجتثها الفكرة المنغلقة على ذاتها.
لا صيرورة الإله المقنعة في نومنا المُعاش ما بين الفيض والحجارة
ولا النذور في المراتب المتحفظة لهدناتنا ومخاوفنا من لحظة النهاية
حيث الدودة توقظنا من كل أوهامنا وترهاتها.
وحدها الترصعات الملطخة لأحلامنا، هي ما يمكن أن يعيننا على السهر
في القرون المتدثرة بشموس الشواطىء وانعكاساتها.
الفكرة
هي الجرح الغائر للوهم الانساني ووشمه الذي له
رموش مجرّحة تقوّض نفسها بنفسها
ومصائرنا جداول تنحدر باتجاه الهاوية دائماً.
لا خلاص
ولا معين.
مالمو
التعليقات