تحيط الشائعات بالنجمين "جنيفر غارنر" وزوجها" "بن أفليك" حيث انتشرت مؤخراً عدة أخبار حول خلافهما وطلاقهما ومدفوعات لـ"غارنر" على "أفليك" بداعي الطلاق، فيما نفى مصدر مقرّب من الزوجين كل هذه الأخبار باعتبارها شائعات كاذبة.


نيويورك: تحيط الشائعات بالنجمين "جنيفر غارنر" وزوجها "بن أفليك" حيث انتشرت مؤخراً عدة أخبار حول خلافهما وطلاقهما. وانتشرت شائعة تقول إن "أفليك" سيدفع لزوجته "جنيفر غارنر" 150 مليون دولار وهي القيمة المحددة للدفع عند طلاقهما، وأخرى تقول إنهما على حافة الإنفصال وإن حياتهما الزوجية على وشك الانهيار.

وكان موقع Radaronline& قد روّج في بداية الأسبوع لخبر يفيد بأن "غارنر" غاضبة بسبب ذهاب "مات دامون" إلى حفل زفاف "جورج كلوني" بدلاً من "أفليك"، ولكن تبين أن هذا الخبر لا يمت إلى الحقيقة بصلة.
&وذكر أيضا أن "غارنر" وزوجها يعيشان منفصلين منذ فترة وأنها سئمت من سلوكياته غير المرضية بسبب إدمانه& لعب القمار وشرب الخمر باستمرار وعدم اهتمامه بعائلته وغيابه الدائم عن المنزل رغم وجود ثلاثة أطفال لهما.

وكانت صحيفة The Enquirer قد ذكرت أن علاقة "غارنر" وزوجها أصبحت مثل خيط رفيع جداً على وشك أن ينقطع فى أي وقت.
وآخر الشائعات التي لاحقت الثنائي تقول إن "غارنر" غاضبة من زوجها لأنه يبقي على علاقة جيدة بالنجمة "جنيفر لوبيز" ويتحدث معها دائماً ويقابلها وصداقتهما قوية. إلا أن مصدرًا مقربًا من الزوجين أكد لموقع Gossip cop أن كل هذا لم يحدث وأن تلك الأقاويل مجرد شائعات كاذبة.
&