عادت المغنية الشابة سيلينا غوميز إلى السهر، والسكر أكثر من أي وقت مضى، فيما يعتبر كمقدمة لإنتكاسة متوقعة، بعد أن كانت قد دخلت إلى مركز إعادة تأهيل لمدة أسبوعين منذ 6 أشهر.


كاليفورنيا: &قال مصدر لموقع "رادار أون لاين" المهتم بأخبار المشاهير، أن أصدقاء المغنية الشابة سيلينا قلقون للغاية عليها بسبب سلوكها، وبسبب المجموعة التي تصاحبها مؤخرا، والتي قد تؤدي بها إلى طريق خطير.

وكان أسلوب حياة غوميز المتهور انكشف أمام الجميع مؤخراً، خلال حفلة في 4 يوليو الماضي& في ماليبو، حيث بدت تحت تأثير السكر.

وقال المصدر "إن سيلينا بالتأكيد لم تشعر بأي سوء خلال عطلة نهاية الأسبوع في احتفالات عيد الإستقلال في ماليبو".

وأضاف "سيلينا تخرج برفقة صحبة سيئة جداً الآن"، موضحاً "هذه الصداقات الجديدة دخلت حياتها بعد أن خرجت من مركز إعادة التأهيل، وهم بالتأكيد لن يوافقوا على أن تحاول التخلص من تأثير السكر على حياتها".

وكانت غوميز دخلت مركز تأهيل من إدمان الخمور والمخدرات في يناير الماضي وتركته بعد أسبوعين فقط، وعلى مدار الشهور الماضية واظبت على حضور الحفلات بكثافة.